पुनरुत्थान और जीवन मैं ही हूं: जो मुझ पर विश्वास करता है, वह यदि मर भी जाए, तो भी जीवित रहेगा।
6- तीन याचिकाएं
الأول: إنّ الرهبان المجاهدين “بالصلاة” يلجون بنعمة المسيح مملكة الشيطان ويخرّبونها، يدمّرون خططه كلها. وهم يزعجونه بالصلاة المتواصلة. ففي الجبل
पुस्तक आठ: क्रोध की भावना में
يفتتح القديس يوحنا كاسيان كتابه “في روح الغضب” بالكشف عن خطورة الغضب، إذ يصيب البصيرة الداخلية، فيفقدنا قدرتنا على رؤية
في أن في ربنا يسوع المسيح فعلين
فعل المسيح مزدوجٌ طبعاً: نقول بأنّ في ربّنا يسوع المسيح فعلين، لأنّ له على التساوي -بصفته إلهاً مساوياً للآب في
12: 16-21 – الغني الغبي
16 وَضَرَبَ لَهُمْ مَثَلاً قَائِلاً:«إِنْسَانٌ غَنِيٌّ أَخْصَبَتْ كُورَتُهُ، 17 فَفَكَّرَ فِي نَفْسِهِ قَائِلاً: مَاذَا أَعْمَلُ، لأَنْ لَيْسَ لِي مَوْضِعٌ أَجْمَعُ
أولاً: من هي الكنيسة الحقيقية
إن جماعة المتجددين يستندون في تأكيد صحة بشارتهم على اعتمادهم الكتاب المقدس والكتاب المقدس وحده. ولكن جماعة السبتيين، وشهود يهوه
महान कानून - क्रेते के सेंट एंड्रयू का कानून
يُرتل هذا القانون بخشوع مصحوباً بثلاث سجدات على كل قطعة وتقول في مطلع كل قطعة : إرحـمنـي يـا ألله ارحـمنـي
مكسيموس اليوناني
القديس مكسيموس من عائلة عريقة في البليوبونيز (جزر في اليونان). ولد العام 1470 م. ذهب الى ايطاليا ودرس على معلّمين
مديح الصليب الكريم
باسم الآب والابن والروح القدس الإله الواحد، آمين أيها الملك السماوي المعزي، روح الحق الحاضر في كل مكان وصقع، المالىء
من تعاليم الآباء شيوخ البرية – الجزء التاسع
قال أخٌ لأنبا تيموثاوس: »إني أرى نفسي بين يدي اللهِ دائماً« فقال له: »ليس هذا بعجيبٍ، ولكن الأعجب أن يبصرَ