هذه مواعظ ثمانٍ في الكهنوت والرعاية، ألقيت بمناسبات مختلفة، حسبت أنها مجموعة تكشف جوانب من الخدمة متعددة. الكلمات الأولى والثانية […]
Heşt peyvên li ser lênêrînê - metran George Khader Xwendin bidomînin »
لماذا يطرح هذا السؤال: هل من لزوم للكنيسة؟ ماذا يقول الناس؟ في ذهني صدى لكل ما يتردد في أذهان الناس،
Dêr ji hêla Mesîh ve hate damezrandin Yekem tiştê ku di Peymana Nû de xuya dike, ramana Dêrê di Mizgînvan Metta de ye, dema ku Petrûs Şandiyê soz dide ku ...
Piştî ku biryarên jinberdanê nifş bi nifş zêde bûn, hin kesan dest pê kir ku bawer bikin ku Ortodoks komeke berdayî ne û ew in yên ku dikevin tengasiyan.
وعد يسوع بان عجائب ستحدث بعد مروره على الأرض: “هذه الآيات تتبع المؤمنين. يخرجون الشياطين باسمي ويتكلمون بألسنة جديدة. يحملون
في كنيسة خدمت فيها قديما كنت أحصي ان الحضور يوم الأحد كانوا بين 3 و 8% من عدد الرعية. في
بعض اسئلة بسيطة. هل يستطيع انسان ان يعرف حدثا قبل ان يكون؟ الجواب لا لأن الله حجب هذه الرؤية عن
الحياة الكنسية شراكة محبة ولها آدابها كما ان للمجتمع المدني آدابه. في العمق، كل اللياقات تنبع من القلب. ففي البدء
Dilsoziya gelêrî her gav bi oldariya olî re napejirîne. Ji ber vê yekê, divê xeletî were sererast kirin. Ez ê behsa hinek xirecirên me bikim: 1- Ya ku tê gotin
الكنيسة الواحدة، المقدسة، الرسولية، الجامعة هي القائمة على الإيمان المستقيم الرأي. هذه الكنيسة تعبّر عن ايمانها اذا اجتمعت وتناولت الكلمة
رئيس الكهنة الأسقف. يقال له عندنا المطران او المتروبوليت اي اسقف العاصمة ثم أُطلقت في الكرسي الأنطاكي على رئيس كل
تقوم ضجة ضدنا: لماذا لا تقبل الكنيسة الارثوذكسية الا عراباً منها؟ والذين بفتعلون الضجة يتهموننا بالتعصب، بالتشدد الخارج عن روح
