في الآلام الطبيعية والبريئة
لقد اتخذ المسيح آلامنا البريئة – ما هي الآلام البشريّة الطبيعيّة التي لا ملامة فيها: ونعترف أنّ المسيح قد اتخذ […]
في الآلام الطبيعية والبريئة bêtir bixwînin"
لقد اتخذ المسيح آلامنا البريئة – ما هي الآلام البشريّة الطبيعيّة التي لا ملامة فيها: ونعترف أنّ المسيح قد اتخذ […]
في الآلام الطبيعية والبريئة bêtir bixwînin"
شرح تعبير القديس ديونيسيوس في هذا الباب: إن السعيد ديونيسيوس- في كلامه عن المسيح الذي استوطن بيننا- لم ينكر عليه
في الفعل الإلهي – البشري bêtir bixwînin"
إن طبيعة البشرية -وقد اتخذها المسيح- قد أضحت هي المنتصرة على الشيطان: لمّا كنّا نقول بأنّ المسيح إلهٌ كاملٌ وإنسانٌ
عودة إلى الكلام عن المشيئتين والاستطاعتين والعقلين والمعرفتين والحكمتين bêtir bixwînin"
في تألّه جسد المسيح: واعلمْ أنّه يُقال بأنّ جسد الرب قد تألّه وصار مساوياً لله وصار إلهاً، ليس أنه تعرّض
في تأله طبيعة جسد الرب ومشيئته bêtir bixwînin"
كيف الإنسان هو في طبيعتين: أجل، إن الإنسان، في كل شيء، مركب من طبيعتين هما النفس والجسد وهما فيه لا
الرد على من إذا قالوا بطبيعتين وفعلين في الإنسان يجب القول بثلاث في المسيح bêtir bixwînin"
فعل المسيح مزدوجٌ طبعاً: نقول بأنّ في ربّنا يسوع المسيح فعلين، لأنّ له على التساوي -بصفته إلهاً مساوياً للآب في
في أن في ربنا يسوع المسيح فعلين bêtir bixwînin"
لكل جوهر إرادته وفعله: إذاً بما أن للمسيح طبيعتين فإنّ له أيضاً مشيئتين طبيعيتين وفعلين طبيعيين، وبما أن أقنوم طبيعتيه
في ازدواجية مشيئة ربنا يسوع المسيح وحرية تصرفه bêtir bixwînin"
في أن في المسيح مشيئتين وفعلين: فيما نعترف بأنّ ربّنا يسوع المسيح هو نفسه إله كامل وإنسان كامل، نقول بأن
في خصائص الطبيعتين bêtir bixwînin"
القديسة مريم في الحقيقة والحقّ والدة الإله -ضد فالنتينوس وغيره- لأن جسد المسيح متخذ من مريم: إننا نُذيع في أنّ
في أن البتول القديسة والدة الله، خلافاً للنساطرة bêtir bixwînin"
معاني الطبيعة ثلاثة: تُفهم الطبيعة إما بنظرة تجريد -وهي لا قوام لها في ذاتها- وإما بنظرة تشمل جميع الأشخاص المتساوين
في الطبيعة، والاتحاد والتجسد ومفهوم طبيعة كلمة الله الواحدة المتجسدة bêtir bixwînin"
إذا لم يكن ثمة من طبيعة خالية من شخص -أو جوهر خالياً من وجه- لأن الطبيعة أو الجوهر يُشاهدان في
Bersiva kesên ku dipirsin: Ger xwezayek bê mirov hebe bêtir bixwînin"
إن ساويروس في برهانه يتجاوز الهدف: إذا تساءل أحدهم عن طبيعتي الرب، هل عددهما يعتبر بالنسبة إلى اتصالهما أم بالنسبة
رداً على القائلين: تحديد عدد الطبائع هل يعتبر اتصالها أم انفصالها؟ bêtir bixwînin"