पुनरुत्थान और जीवन मैं ही हूं: जो मुझ पर विश्वास करता है, वह यदि मर भी जाए, तो भी जीवित रहेगा।
تاريخ الصلب – اليوم والشهر والسنة
التجسد والصلب والقيامة أهم ثلاثة حوادث في حياة الرب يسوع له المجد على الأرض وفي التاريخ الخلاصي. لهذا من الطبيعي
شرح الإصحاح التاسع من إنجيل مرقس
تجلي يسوع: 2 وَبَعْدَ سِتَّةِ أَيَّامٍ أَخَذَ يَسُوعُ بُطْرُسَ وَيَعْقُوبَ وَيُوحَنَّا، وَصَعِدَ بِهِمْ إِلَى جَبَل عَال مُنْفَرِدِينَ وَحْدَهُمْ. وَتَغَيَّرَتْ هَيْئَتُهُ
1- صمت الرُهبان، كلامهم وحياتهم
الجبل المقدَّس “آثوس” مكان سرّ، ينطق في الصمت فيقول كثيراً. وهذا الصمت هو الأزلية بعينها، لأنه لغة الدهر الآتي. فكما
2- في الجبل عند الأصيل
مالت الشمس إلى الغروب. أماَ ساعات الصباح في الجبل المقدَّس، فهي عامرة بالطيوب، يكتنفها البهاء الساحر، وتتبدَّد ظلمة الليل، فيما
القديس اينوكنديوس كارزو ألاسكا
نشأته (*) وُلد القديس (الطاهر) في السادس والعشرين من شهر آب سنة 1797 في قرية أنجا من أعمال سيبيريا في
ऑप्टिनो मठ के एम्ब्रोसियस
أبصر ألكسندر ميخايلوفيش غرينكوف (أي القدّيس أمبروسيوس) النّور في منطقة تامبوف الرّوسيّة، في /23/ تشرين الثّاني من عام /1812/ أي
حجّاي النبي
حجّاي هو واحد من نبيين – تبعه زكريا – كان لهما الدور الأبرز في حضّ العائدين من المنفى على الرجوع
قسطنطين الكبير وهيلانة الملكين العظيمين المتوجين من الله والمعادلي الرسل
القديس قسطنطين الكبير هو أول إمبراطور مسيحي صار بنعمة الله، وكما دعته الكنيسة “رسول الرب بين الملوك”. الأبوان والمكان والزمان
تحول مهم في حياة وبشارة الكنيسة
بولس رسول الأمم العظيم: (36-37) أخذ شاول الرسالة إلى دمشق ليسوق المؤمنين فيه، وعلى طريق دمشق ظهر له الرب يسوع