पुनरुत्थान और जीवन मैं ही हूं: जो मुझ पर विश्वास करता है, वह यदि मर भी जाए, तो भी जीवित रहेगा।
هل كان العشاء الأخير للرب يسوع عشاءً فصحياً أم عادياً؟
سنجيب على هذا السؤال من ثلاثة جوانب: 1- موقع العشاء الأخير الزمني بالنسبة لفصح اليهود. 2- خصائص العشاء الأخير الفصحية.
दोषपूर्ण आदतें
سأتناول، في هذه العجالة، ثلاث عادات تتعلّق بمشاركة المؤمنين في الخدمة الإلهيّة، وسأحاول، ولو بسرعة، أن أظهر عيبها وانحرافها، على
الكتاب السابع: في روح الطمع
في منهجه العملي تحدث القديس يوحنا كاسيان عن خطية الطمع بعد حديثه عن النهم أو الشره ثم الشهوات. فإن
برثانيوس بطريرك القسطنطينية القديس والشهيد الجديد
أصلُهُ من ميتيلين. نشأ على حب المعرفة. فكان أحد أبرز العارفين في زمنه. جمع العلم اللاهوتي إلى التقى. سيم شماساً
आइकन, संतों और उनके अवशेषों के बारे में एडवेंटिस्ट की गलत धारणाएँ
يعتقد السبتيون انهم أطهر الناس طرّا، فهم-كما يعتبرون انفسهم- لم يتوهوا كما تاه مسيحيون كثيرون، اذ “طلّقوا” هم -وحدهم- تعاليم
3:2 - चर्च में सामूहिक कार्य - एकता का रहस्य और कलह का कारण
طبيعة حياة الإنسان قائمة على العلاقات التي يبنيها مع الآخرين. “الإنسان كائن اجتماعيّ”. لذلك قال الربّ يسوع للشيطان في التجربة
अध्याय दस: वर्जिन मैरी, भगवान की माँ
مريم العذراء هي ولادة الإله. لم تلد الجوهر الإلهي بل جسد يسوع الذي صنعه الروح القدس في احشائها. في “سر
1-1: पहला उत्तर महान परंपरा को समझने से आता है
ما هو التقليد الشريف الذي نبدو بنظر شريحة من المسيحيين، متخلفين، لا بل ضالين، لمجرد أننا نتمسك به، ونجعله ركيزياً
غريغوريوس اللاهوتي بطريرك القسطنطينة
حياته: تنتمي عائلة غريغوريوس إلى العائـلات الملاّكة الكبيرة والغنية وكانت تسـكن في بلدة تسـمّى “ARIANDOS – Ariandos” بالقرب من البلدة