पुनरुत्थान और जीवन मैं ही हूं: जो मुझ पर विश्वास करता है, वह यदि मर भी जाए, तो भी जीवित रहेगा।
البيلاجية
الرجاء العودة إلى نسطوريوس والمجمع المسكوني الثالث الحقبة الزمنية الثانية من تاريخ أنطاكية في قسم التاريخ
अध्याय तेरह - चर्च का पवित्र निक्षेप
أ-حاملو الوديعة الحقيقيون يُذَكِّر بولس الرسول تيموثاوس بوجوب المحافظة التامة على “الوديعة” التي ائتُمن عليها، واجتناب كلام الهراطقة الفاسد والمتلبس
الاعتراف حاجة ضرورية إذ لا خلاص بدونه
وهذا يعّلمنا إياه الآباء القديسون ومنهم الأنبا إشعيا القائل: “إذا لم يكن هناك توبة فلن يخلص أي بشر، فكما تطهّرنا
عن الروح والحرف – رسالة إلى مرسيلينوس – الفصل 12-22
الفصل الثاني عشر: بولس، لذلك دعي مجاهدا ببسالة لأجل النعمة لذلك إن بولس الذي مع أنه كان يدعى أولا شاول
सेंट पॉल के पत्र
رسائل القديس بولس الرسول مؤلفات وليدة الظروف، كتبها خلال خمسة عشر عاما (ما بين السنة 51 و66)، أجاب فيها على
قيامة الأموات
قيامة الأموات في العهد القديم: الإيمان بقيامة الأموات دعا إليه أنبياء العهد القديم للدلالة على أن الله الحيّ والقادر على
مدخل الى سر الاعتراف
مدخل: الرب يسوع المسيح هو الذي أسس سر التوبة بعد قيامته من بين الأموات عندما ظهر لتلاميذه وقال لهم :
الجهاد الروحي
نتذكّر كلمات داوود النبي في سفر المزامير عندما يقول: “تَعِبْتُ فِي تَنَهُّدِي. أُعَوِّمُ كُلِّ لَيْلَةٍ بِدُمُوعِي سَرِيرِي” (المزامير 6:6). ما
मलिकिसिदक
يذكر كاتب الرسالة إلى العبرانيّين، كما في نصّ رسالة اليوم، أنّ الربّ يسوع المسيح رئيس كهنة إلى الأبد “على رتبة