Eu sou a ressurreição e a vida. Quem crê em mim, mesmo que morra, viverá.
أمفيلوخيوس البوشاييفي الحامل الإله
أبونا الجليل في القديسين أمفيلوخيوس البوشاييفي الحامل الإله هو أحد الرهبان النساك و المجاهدين الروحيين في القرن العشرين. وقد أعطاه
Capítulo 30-35
الفصل الثلاثون البرهان على حقيقة القيامة ببعض الوقائع وهي: (1) غلبة الموت كما تبين مما سبق. (2) عجائب عمل المسيح
الكتاب المقدَّس وعيشه في الليتورجيا
قبل أن أتكلم عن العلاقة بين الكتاب المقدَّس والليتورجيا، قد يكون من المفيد أن أعرِّف ما هي الليتورجيا أولاً ثم
الثالوث عند كنيسة القرون الأولى
مع وصولنا الى نهاية القرن العشرين، لم يزل من الصعب الكلام عن الثالوث بشكل علمي ويبقى الكلام اليقين والصحيح في
أقوال بعضِ القديسين في الدينونة – القسم الأول
قال القديس دوروثاؤس: إنه لا شيء أردأ من الدينونةِ للإنسان، لأن بسببها يتقدم إلى شرورٍ ويسكن في شرورٍ، فمن دان
رزق الله بن نبع القديس الشهيد
ولد هذا القديس في دمشق في بداية القرن الخامس عشر الميلادي، وكان كاتبا مباشرا في ديوان امير طرابلس (المملوكي) المدعو
سمعان العامودي الجديد العجائبي
يعرف هذا القديس بسمعان العجيب أو العجائبي، و هو غير سمعان العامودي و غير سمعان اللاهوتي الجديد. ولد القديس سمعان
فوقا الشهيد أسقف سينوبي
عاش الشهيد فوقا في القرن الثاني وكان اسقف سينوبي على البحر الأسود. تقول مخطوطة قديمة تعود الى نهاية القرن الخامس
1-3: يسوع المسيح معيارنا ومرتكزنا
يسوع المسيح، الأقنوم الثاني القدوس، ابن الله الوحيد، المولود من الآب قبل كل الدهور، هو إله تام وإنسان تام. لقد