Eu sou a ressurreição e a vida. Quem crê em mim, mesmo que morra, viverá.
الرد على رفضهم يوم الأحد وتقديسهم للسبت
يَتّهم السبتيّون، زورا وتهوّدا، المسيحيّين بأنهم يخالفون الشريعة بإهمالهم فريضة “السبت” كما حُدِّدت قديما (خروج 20: 8-11)، لأنه (السبت)، كما
3:6 - Manifestações de secularização na igreja
عندما تأمّل بولس الرسول في علاقة المسيح بالكنيسة واتّحاده بها وتجسيدها له، صرخ “إنّ هذا السرّ لعظيم”! فما بالنا لو
10: 32-45 – يسوع يُنبئ للمرة الثالثة عن آلامه، موته وقيامته
32 وَكَانُوا فِي الطَّرِيقِ صَاعِدِينَ إِلَى أُورُشَلِيمَ وَيَتَقَدَّمُهُمْ يَسُوعُ، وَكَانُوا يَتَحَيَّرُونَ. وَفِيمَا هُمْ يَتْبَعُونَ كَانُوا يَخَافُونَ. فَأَخَذَ الاثْنَيْ عَشَرَ أَيْضاً
التلاميذ الاثني عشر
ا لرسول بطرس (عيده في 29 حزيران): اسمه أيضاً سمعان أو صفا، ويعني الصخرة. عاش في بيت صيدا وكفرناحوم وكان
خطر الفرديّة في الجماعة المعمدانية
يعتقد المعمدانيّون أنّ لكلّ نفس بشريّة “كفاءة (أو مسؤوليّة) في قضايا الدين”. فبرأيهم، كلّ فرد “يتمتّع بحرّيّة الاختبار الذاتيّ في
الفصل الثالث: في الشهوة
يقول السيد له المجد: “… لأن من نظر إلى امرأة ليشتهيه، فقد زنى بها في قلبه”(متى5: 28). يسوع لا يجعل
القتل الرحيم
عندما يفقد الإنسان كل أمل في الشفاء من مرض مستعصٍ تَحكَّم بأعضاء جسده، فيتمنّى أن تقصر أيامه لكي يخفف من
جاورجيوس اللابس الظفر
ولد القديس جاورجيوس (ومعنى اسمه الحارث) في مدينة اللد في فلسطين سنة”280م” من أبوين مسيحيين كانا من أصحاب الغنى و
Ascensão Divina
A ascensão divina é o evento da ascensão de Cristo ao céu, e é um evento eclesial no sentido de que nos leva ao tempo da igreja. Impressão de partida