Eu sou a ressurreição e a vida. Quem crê em mim, mesmo que morra, viverá.
القديسون الشهداء الأفارقة
مَّا كان زمن الإمبراطور الروماني داكيوس, في منتصف القرن الثالث الميلادي, اندلعت موجة اضطهاد شرسة على المسيحيين. إثر ذلك أذاع
تحول مهم في حياة وبشارة الكنيسة
بولس رسول الأمم العظيم: (36-37) أخذ شاول الرسالة إلى دمشق ليسوق المؤمنين فيه، وعلى طريق دمشق ظهر له الرب يسوع
خلو الكرسي الأنطاكي وتدخل قسطنطين
وقام مكان افستاثويس بافلينوس أسقف صور وصديق افسابيوس قيصرية فلسطين. ولكنه توفي بعد ستة أشهر. وجاء بعده افلاليوس فخلا مكانه
O primeiro encontro: com o Padre Moisés – a pureza do coração é o caminho para o reino
إنني الآن أوفي، قدر ما يسمح به ضعفي، بالوعد الذي تعهدت به للطوباوي البابا[i] Castor في مقدمة تلك المجلدات التي
انثيموس المغبوط الذكر بطريرك أورشليم
ولد انثيموس في مدينة أنطاكية العظمى (المعروف والمشهور أنه ولد في قصبة كاس التابعة لولاية حلب) سنة 1717م ولما بلغ
Capítulo Vinte e Seis - Nossa Verdadeira Pátria
أ – غرباء وضيوف يحيا الإنسان، بعد السقوط، بعيداً عن البيت الأبوي، فيصفه الكتاب المقدّس بـ “الغريب” و”الضيف” (تك23: 4،
مقتطفات من آثار القديس أثناسيوس الكبير
* الحياة في المسيح – (فإن الحياة الحقة هي .. الحياة التي يحياها الإنسان في المسيح). (رسالة فصحية 3:7) –
الأمراض معونة للإنسان
لكي يذهب أحد إلى الفردوس العذب، ينبغي هنا (أي في هذه الحياة) أن يتذوّق الكثير من المرارة، وأن يكون في
في صلاة الربّ
ما هي الصلاة. وما معنى أنّ المسيح قد صلّى: الصلاة ارتفاع العقل إلى الله أو هي التماس احتياجاتنا منه تعالى.