Eu sou a ressurreição e a vida. Quem crê em mim, mesmo que morra, viverá.
Alexis da Rússia, Metropolita de Moscou e de toda a Rússia
عاش ابينا الجليل في القديسين ألكسي ( الكسيوس الروسي) في الفتره الممتده بين ( 1378- 1354 ) و كان ميتروبوليتأ
ثيوفانوس السنغرياني المعترف القديس البار
ولد القديس ثيوفانس في القسطنطينية سنة 759م زمن الأمبراطور قسطنطين الخامس المكنى بـ “الزبلي” (742 -775م)، في كنف عائلة من
09: 28-36 – تجلي الرب على جبل ثابور
28 وَبَعْدَ هذَا الْكَلاَمِ بِنَحْوِ ثَمَانِيَةِ أَيَّامٍ، أَخَذَ بُطْرُسَ وَيُوحَنَّا وَيَعْقُوبَ وَصَعِدَ إِلَى جَبَل لِيُصَلِّيَ. 29 وَفِيمَا هُوَ يُصَلِّي صَارَتْ
Capítulo Quatro: Conhecendo a Deus
Moisés pediu para ver Deus, e Ele lhe respondeu: “Você não pode ver meu rosto, porque o homem não pode me ver e viver... Então levantarei minha mão e você verá”.
صلاة السحر – مع المزامير الصباحية
بسم الآب والابن والروح القدس، أمين قدوس الله قدوس القوي قدوس الذي لا يموت ارحمنا (3 مرات) المجد للآب والابن
لعازر العجائبي الأب البار الذي نسك في جبل غليسيوس
ولد لعازر عام 968 م، لقد كانت سيرة لعازر فريدة إذ أن والديه نهجا في تربيته نهج العارفين بأن الولد
سابا رئيس أساقفة صربيا ومؤسس دير خلندار الآثوسي
ولادتُهُ ونشأتُهُ: ولد القديس سابا عام 1169. وهو الابن الثالث لأمير صربيا الأكبر، استيفانوس نامنجا التقي. اتخذ وقت المعمودية اسم
يسوع ابن داود
في إنجيل لوقا (٣٥:١٨-٤٣)، يصرخ الأعمى نحو الربّ يسوع العابر من أمامه مسمّياً إيّاه “يسوع ابن داود”، وطالباً إليه أن
محتوى الأيقونوغرافيا الأرثوذكسية
استعانت الكنيسة بالفن التصويري لتفسّر تعليمها الأرثوذكسي الذي تداخل مع حياة المؤمنين بحيوية وعيشٍ للتقليد، وخاصةً عندما صعب على الكنيسة