Ja jestem zmartwychwstaniem i życiem. Kto we mnie wierzy, choćby i umarł, żyć będzie.
ماروثاس (معروف) أسقف ميافارقين
قديس أنطاكي عاش في زمن الامبراطور البيزنطي ثيودوسيوس الثاني والملك الفارسي يزدجرد الاول. ذكره البطريرك مكاريوس الزعيم في “قديسون من
Błogosławieństwo księdza
Symboliczne rysunki i ruchy stanowią ważny element w Cerkwi prawosławnej, ponieważ przybliżają wierzącego do Boga... Kiedy kapłan daje pokój, podnosi rękę.
الفصل الرابع عشر – إنضمام الإنسان إلى الكنيسة
أ – الولادة من فوق قال المسيح لنيقوديموس: “ما من أحد يمكنه أن يرى ملكوت السماوات إلاّ إذا وُلد من
العظة السابعة: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الثاني: 17-29
” هوذا أنت تسمى يهودياً وتتكل على الناموس، وتفتخر بالله وتعرف مشيئته وتميز الأمور المتخالفة متعلماً من الناموس ” (17:2ـ18).
1-2: الجواب الثاني يأتي من الأسفار المقدسة
يعلمنا تاريخ الكنيسة أن الجدالات العقائدية والمجامع المسكونية والمحلية التي انعقدت في الألف الأول، كشفت لنا بما لا يقبل الجدل،
النتائج الأخلاقية والاجتماعية التي تترتب على قبول تشريع الموت الرحيم
إن فهم أية مسألة -الموت الرحيم مثلاً- وعلى نحو جلي ومطوّل، مع النتائج التي تترتب على ذلك في كل النطاق
القديس فوتيوس بطريركاً مسكونياً
858-867 و877-886 الأحزاب والكنيسة: وكانت روما الجديدة قد ورثت عن روما القديمة أحزابها الأربعة الزرق والخضر والبيض والحمر. ثم انضم
Ikona jako osoba. Ikona jako dziecko Boże
… وقال الرب: “كونوا قدّيسين لأنّي أنا قدّوس” (1 بطرس 16:1). ويعود النداء إلى يوم خلق الله الإنسان وجعله على
يسوع المسيح الكاهن
تقول الرسالة الى العبرانيين إن السيّد المسيح هو “كاهن الى الأبد على رتبة ملكيصادق” (5 :6). أمّا ملكيصادق فهو كاهن