رؤيا القديس يوحنا
هو كتاب يستعمل كاتبُه فيه الكثير من الصور الرمزية المعروفة في الأدب الرؤيوي، والتي تضطر ّ القارىء – اذا ما […]
هو كتاب يستعمل كاتبُه فيه الكثير من الصور الرمزية المعروفة في الأدب الرؤيوي، والتي تضطر ّ القارىء – اذا ما […]
يتساءل الناس بكثير من القلق اليوم ويوقولون: حقاً نحن في نهاية الأزمنة. ولعل علامات الأزمنة تنبئ، بقولة، في هذه الأيام، بنهاية
تبدو رسالة يوحنا الحبيب الثالثة بمثابة بطاقة شخصية تعالج أمر اهتم به الرسول اهتماما كبيرا، وهو يتعلّق بموضوع معاملة المبشّرين
هي الرسالة الثانية التي كتبها الرسول يوحنّا، وقد اعتمد الحبيب في كتابتها – رغم حجمها (13 آية) – على الطريقة
هي واحدة من ثلاث رسائل كتبها الرسول يوحنا بن زبدى، بعد أن وضع إنجيله (في آخر القرن الأول) ليثبّت الذين
رسالة يهوذا الرسول (نعيّد له في الـ19 من شهر حزيران) واحدة من الرسائل الجامعة التي تذكّر ببعض مشاكل عرفتها الكنيسة
Apostoł Paweł nie był sam w pisaniu listów w Nowym Testamencie, ale dziedzictwo biblijne zachowało dla nas siedem listów innych pisarzy, zwanych
هذه هي رسالة بولس الأخيرة، كتبها قبل استشهاده في رومية، راجيا أن تتشدد الاجيال الآتية بمحبة الرب يسوع والشهادة له.
تيموثاوس، ويعني اسمه: مَن يخاف الله، هو أحد تلاميذ بولس ورفيقه في الخدمة. وُلد تيموثاوس في لِسْترة في ولاية غلاطية
واحدة من مجموعة لثلاث رسائل متناسقة (أَضِفْ اليها الرسالتين الى ثيموثاوس)، جرت العادة، منذ القرن السابع عشر، أن يُطلَق عليها
تُبيّن هذه الرسالة التي خطّها الرسول بولس بعد كتابة مؤلَّفه الاول بوقت قصير (شهور عدّة)، ان المراسلات لم تنقطع بينه
كانت تسالونيكي قديما (وهي سالونيك حاليا) عاصمة ولاية مكدونية. أنشأها أحد قوّاد الإسكندر الكبير حوالى العام 30. ق.م. وأعطاها اسم