Ja jestem zmartwychwstaniem i życiem. Kto we mnie wierzy, choćby i umarł, żyć będzie.
18:10-14 – Przypowieść o faryzeuszu i celniku
قال الرب هذا المثل: 10 «إِنْسَانَانِ صَعِدَا إِلَى الْهَيْكَلِ لِيُصَلِّيَا، وَاحِدٌ فَرِّيسِيٌّ وَالآخَرُ عَشَّارٌ. 11 أَمَّا الْفَرِّيسِيُّ فَوَقَفَ يُصَلِّي فِي
الكنيسة من خلال رسائل بولس الرسول
استخدم القديس بولس كلمة “كنيسة” حوالى 62 مرة في رسائله. فكلمة “كنيسة” هي تعريب للكلمة اليونانية (Ekklissia – εκκλησία) التي تعني “الدعوة”.
Artykuł trzeci: tajne organizacje „666”!
لدى “المنظّمات السّرّيّة“، منذ البدء، مشروع سياسيّ هو حكم العالم؛ وَلَدَيها، في إطار مشروعها السّياسيّ، موقف دينيّ راسخ ثابت ولو
البطاركة الأنطاكيين الذين حملوا اسم اغناطيوس
عرفت كنيسة انطاكية قبل عهد بطريركنا الحالي غبطة البطريرك اغناطيوس الرابع، ثلاثة بطاركة اتخذوا اسم اغناطيوس.
W odpowiedzi na odmowę modlitwy za zmarłego
تشير الكنيسة الارثوذكسية في صلواتها الى الموت كـ “رقاد”، لأنها تؤمن “بالوجود الشخصيّ بعد الموت”، وهي ترجو لجميع الراقدين النهوض
Ósme spotkanie: z Ojcem Serenusem (2) – Prezydencje
في المناظرة السابقة تم الحوار الأول مع الأب سيرينوس بخصوص ضبط الفكر، ورأينا دور الشياطين في تشتيت الفكر. وقد تحدث
04- غلاطية 1: 11-19 – بولس رسول المسيح
النص: 11 وَأُعَرِّفُكُمْ أَيُّهَا الإِخْوَةُ الإِنْجِيلَ الَّذِي بَشَّرْتُ بِهِ، أَنَّهُ لَيْسَ بِحَسَبِ إِنْسَانٍ. 12 لأَنِّي لَمْ أَقْبَلْهُ مِنْ عِنْدِ إِنْسَانٍ
سابينوس المصري القديس الشهيد
من إحدى العائلات البارزة في هرموبوليس على النيل. اشتهر بنشاطه لصالح المسيحية. فلما كان زمن الاضطهاد الكبير، أيام الأمبراطور ذيوكلسيتمزس،
Podnosi serce – medytuj nad Psalmem 83
“مغبوط الرجل الذي نصْرَتُه من عندك، مصاعد في قلبه وضع في وادي البكاء، في المكان الذي وضعه” عن أيّة مصاعد