Ja jestem zmartwychwstaniem i życiem. Kto we mnie wierzy, choćby i umarł, żyć będzie.
عودة إلى كتاب دافنشي
سخط وتعجب الكثيرون من المؤمنين المسيحيين من الإدعاءات التي قدمها دان براون في قصته البوليسية “The Davinci Code “والتي تناول
Msza Święta według św. Jana Chryzostoma
الكاهن: (يرفع الإنجيل المقدّس بكلتا يديه ويرسم به الصليب فوق الأنديمنسي ويعلن بصوتٍ جهير) مباركةٌ هي مملكة الآب والابن والروح
05:1-11 – Jezus powołuje pierwszych uczniów
1 وَإِذْ كَانَ الْجَمْعُ يَزْدَحِمُ عَلَيْهِ لِيَسْمَعَ كَلِمَةَ اللهِ، كَانَ وَاقِفاً عِنْدَ بُحَيْرَةِ جَنِّيسَارَتَ. 2 فَرَأَى سَفِينَتَيْنِ وَاقِفَتَيْنِ عِنْدَ الْبُحَيْرَةِ،
تتمة العظة الثامنة عشر: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الحادي عشر: 1-6
وكما فعل القديس بولس في المسائل السابقة، وهو يشير إلى مفارقات بالنسبة للناموس وبالنسبة للشعب الذي كان يواجه إدانة
كيف ندعو الكاهن أبانا والكتاب يقول: “لا تدعوا لكم أباً على الأرض…” (متّى23: 9)؟
Wielu komentatorów protestanckich twierdzi, że Chrystus zabronił nazywać kogokolwiek na ziemi ojcem, dlatego wybrali inne tytuły, takie jak: „Szanowany”,
مجموعة الشرع الكنسي أو قوانين الكنيسة المسيحية الجامعة
بين يدينا سفر نفيس، يضم مجموعة القوانين الكنسية التي سنتها المجامع الرسولية والمجامع المسكونية والمكانية والقوانين الآبائية مع شروحها. والكنيسة
1:4 – IV Sobór Powszechny i jego rezultaty (Eutychus i Dioscorus)
Ten tekst jest jedynie sceną. Dylemat nie został całkowicie rozwiązany. Dlatego w odpowiedzi na separację Nestorian, którzy osłabili hipostazę i osłabili unię, powstał fanatyzm
بمفيلس البيروتي القديس الشهيد ورفقته
استشهد القدسي بمفيلس ورفقته البالغ عددهم أحد عشر في قيصرية فلسطين في زمن الأمبراطور الروماني مكسيمينوس ديا في حدود العام
3: 9 – السّلام والعنف – سلام الله وسلام العالم
“ليس كما يعطي العالم (السلام) أعطيكم أنا” أَلم تكن خطيئة الإنسان، منذ البدء، هي خطؤه في تحديد مصدر سلامه؟ وهو