Jag är uppståndelsen och livet, den som tror på mig kommer att leva, även om han dör.
إسحق رمز المسيح
[يرى القديس أمبروسيوس في إسحق رمزًا للسيد المسيح، ليس فقط بميلاده بوعد إلهي ولا بتقديمه ذبيحة طاعة لأبيه، وإنما حتى
اللقاء الرابع والعشرين: مع الأب ابراهيم – الإماتة
1- مقدمة (الاشتياق نحو العودة إلى مدينتنا) هذه المناظرة الرابعة والعشرون التي للأب إبراهيم، حصلنا عليها بنعمة المسيح، وقد شملت
02: 11 – هدايا المجوس – ذهباً .ولباناً ومراً
النص:11 وَأَتَوْا إِلَى الْبَيْتِ، وَرَأَوْا الصَّبِيَّ مَعَ مَرْيَمَ أُمِّهِ. فَخَرُّوا وَسَجَدُوا لَهُ. ثُمَّ فَتَحُوا كُنُوزَهُمْ وَقَدَّمُوا لَهُ هَدَايَا: ذَهَباً وَلُبَاناً
سيرافيم سوبوﻠﻴﭪ رئيس أساقفة صوفيا
“عليك اتكلت من الحشا، من بطن أمي أنت مجيري” (مز70: 6). شعر العدو القديم لخلاصنا بخصمه القوي والعنيد الذي في
25:31-46 – Kristi andra ankomst och dom
النص: قال الرب: 31 «وَمَتَى جَاءَ ابْنُ الإِنْسَانِ فِي مَجْدِهِ وَجَمِيعُ الْمَلاَئِكَةِ الْقِدِّيسِينَ مَعَهُ، فَحِينَئِذٍ يَجْلِسُ عَلَى كُرْسِيِّ مَجْدِهِ. 32
المسيحية في مكة
قبيل ظهور الإسلام، في حقبة ما يسمّى في التاريخ الإسلاميّ بـ”الجاهليّة”، كان يوجد في مكّة، المدينة التي شهدت ولادة محمّد
Frälsning mellan öst och väst
الخلاص بين المفهوم الأبائي الأرثوذكسيوالبدع المتأثرة بـ “انسلم، لوثر وكالفن” [1] المقدمة:“هل أنت مخلَّص؟!” هذا السؤال هو تحدٍ متكررٍ يواجه
Ortodox söndag (första söndagen i fastan)
كانت تشير كلمة (الأرثوذكسية)، عندما تأسس هذا العيد عام 842، إلى هزيمة محاربة الأيقونات والجهر بشرعية إكرامها (15). وتوسّع معنى
Profeter och inkarnation
Inkarnationen är händelsen av Guds inträde i människors tid. Om den Älskade sa att "Ordet blev kött" (Joh 1:14), så är detta