Entre a heresia de Ário e o Concílio de Nicéia
تداعيات بدعة آريوس: علم الكسندروس بما علّم به آريوس وسمع اعتراض بعض المؤمنين على هذه التعاليم الجديدة. فدعا الطرفين مناقشة […]
Entre a heresia de Ário e o Concílio de Nicéia Continuar lendo »
تداعيات بدعة آريوس: علم الكسندروس بما علّم به آريوس وسمع اعتراض بعض المؤمنين على هذه التعاليم الجديدة. فدعا الطرفين مناقشة […]
Entre a heresia de Ário e o Concílio de Nicéia Continuar lendo »
Chamada para convocar um concílio: (325) Constantino apelou a todos os bispos de todas as partes do império para consultarem e trocarem opiniões. Determine o local do encontro
Primeiro Concílio Ecumênico - Primeiro Concílio de Nicéia Continuar lendo »
وقام قسطنطين في مطلع سنة 326 إلى رومة ليحتفل فيها بعيده العشرين. وكانت والدته القديسة هيلانة، قد استقرت في رومة
Conspiração contra o Bispo de Antioquia: O Concílio Ecuménico não conseguiu erradicar as sementes da discórdia. Quando alguns dos bispos reunidos regressaram às suas dioceses, a.
O ódio dos Arianos e do Concílio de Antioquia Continuar lendo »
وقام مكان افستاثويس بافلينوس أسقف صور وصديق افسابيوس قيصرية فلسطين. ولكنه توفي بعد ستة أشهر. وجاء بعده افلاليوس فخلا مكانه
عودة آريوس: في خريف سنة 334 كتب قسطنطين إلى آريوس يدعوه إلى المثول بين يديه ويؤكد استعداده لإعادته إلى وطنه.
وقضى برنامج الاحتفال بمرور ثلاثين سنة على حكم قسطنطين أن ينتقل المجتمعون في صور إلى أورشليم ليكرسوا كنيسة القيامة. فاجتمع
Ário exalou: O Egito não ficou satisfeito com o trabalho do Conselho de Tiro e protestou contra ele. Santo Antônio escreveu a Constantino mais de uma vez
رضي قسطنطين الثاني عن أثناثيوس فأذن له بالعودة إلى الإسكندرية في السابع عشر من حزيران سنة 337. وشمل هذا العفو
A construção da Grande Igreja de Antioquia ordenada por Constantino foi concluída. No final de 340 e início de 341 durante o reinado de Constâncio II
مات آريوس وحل أصدق المواعيد بمعظم أتباعه الأولين فاستصعب خلفاء هؤلاء مخالفة الآباء النيقاويين الثلاث مئة والثمانية عشر واضطروا أن
(344-358) كان لونديوس قد أخذ اللاهوت والفلسفة عن لوقيانوس المعلم الأنطاكي فامتنع افستاثيوس عن قبوله في مصاف الإكليروس الأنطاكي. وكان