Paulo de Samisati, Bispo de Antioquia
راجع تاريخ الكنيسة، الحقبة الأولى>>> بولس السمسياطي
Heresia de Sabélio
ولد سابيليوس في نهاية القرن الثاني ومات عام 261 م وأصبح كاهنا وهو ليبي الجنسية تعلّم في روما. ومن ثم
Heresia de Taciano, o Sírio
Tatiano nasceu na ilha inferior de Hadyabin, filho de pais pagãos, e foi criado no paganismo. Então ele buscou sabedoria, então ele partiu e vagou e residiu em
بدعة برديصان
اشتهر في أواخر القرن الثاني وأوائل القرن الثالث غنوسي آخر وهو برديصان الرهاوي. وبرديصان Bardesenes مشتقة من “بار” السريانية ومعناها
بدعة مرقيون – مركيون
كانت الغنوسية قد أصبحت أكثر الحركات الفلسفية الدينية انتشاراً وأوسعها ميداناً. وكانت تعاليم مدرستها السامرية قد تسرّبت إلى مصر وعشَّشت
بدعة النيقولاويون
هم أتباع تيار غنوسي إباحي في جماعة أفسس وبرغامون . وتوجه رؤيا يوحنا الحبيب ما بين السنة 75 والسنة 85
بدعة الأبيونيون
الأبيونيون هم الورثاء الشرعيين للمسيحيين المتهودين، وأصحاب بدعة التبني. ينبه يوحنا الحبيب في رسالته الأولى إلى “مسحاء دجالين” كثيرين (2:
بدعة المسيحيين المتهودين
لقد عانى الرسل من البدع التي واجهتهم وحاربوها لئلا تتسرب إلى المؤمنين الأولين. ولكن المشقة الكبرى جاءت من بعض فرق
البدعة الغنوسية
أثر الغنوسية ظاهراً في التعاليم التي سبقت كلها. واللفظ اليوناني غنوسيس Gnosis معناه المعرفة والحكمة. والغنوسية محاولة فلسفية دينية لتفسير
A Heresia Ceríntia
Também apareceu no primeiro século que um judeu do Egito veio a Jerusalém nos dias dos apóstolos e depois se mudou para Cesaréia.
بدعة ستورنيونس
من الذين ظهروا في عصر الرسل أيضاً هو ستورنينوس الذي علّم في أنطاكية في عهد تريانوس الامبراطور (98-117) فصادف نجاحاً
سيمون الساحر
ظهرت البدع في المسيحية منذ عصر الرسل أنفسهم. إذ يروي لنا سفر أعمال الرسل عن أول بدعة في المسيحية في