Ja jestem zmartwychwstaniem i życiem. Kto we mnie wierzy, choćby i umarł, żyć będzie.
Część trzecia: Rozdział czwarty: Przymierze
نقصد به العهد الذي بته الله مع شعبه في سيناء، وهي مرحلة بدء تحقيق وعد الله في ميثاق يرتبط به.
الفصل الرابع: الكنيسة: طبيعتها ومهمتها
الفكر الجامع: يتعذَّر علينا أن نبدأ بإعطاء تحديد رسمي للكنيسة، لأنه لا يقدر أيّ تحديد أن يدَّعي السلطان العقيدي، ولأنه
1: 6 – الاكتشاف والإعجاز
“… نزل وغمامٌ تحت رجليه. ركب على كروبٍ وطار وهفّ على أجنحة الرياح” (مز 17، 10) لقد نزل الله وطأطأ
1: 9 – أبعاد عقيدة التجسد الأُخرى
هذا الفصل صالح لأن يكون فصلاً في القسم الثاني من هذا الكتاب. إلا أن وجوده هنا يُعطي المطالع متعة تاريخية
الترتيل والدهرية
تحوِّلُ الدهريةُ الكنيسةَ إلى مؤسسة عالمية لكنها لا تلغيها. كثيرون قد عالجوا الدهرية من عدة أوجه، دينية وغير دينية، ولكنهم
الباب الثالث: الفصل السادس: السبي والأنبياء
ننتقل الآن من ملكية داود إلى المرحلة الأخيرة قبل التجسد، السبي والأنبياء، وهي مرحلة مأساوية مهمة جداً، مرحلة حاسمة قبل
الكنيسة من خلال رسائل بولس الرسول
استخدم القديس بولس كلمة “كنيسة” حوالى 62 مرة في رسائله. فكلمة “كنيسة” هي تعريب للكلمة اليونانية (Ekklissia – εκκλησία) التي تعني “الدعوة”.
النسطورية
الرجاء العودة إلى الحقبة الزمنية الثانية من تاريخ أنطاكية في قسم التاريخ >> المجمع المسكوني الثالث
13:10-17 – Uzdrowienie kobiety z pochylonymi plecami w szabat – prawo szabatowe
10 وَكَانَ يُعَلِّمُ فِي أَحَدِ الْمَجَامِعِ فِي السَّبْتِ، 11 وَإِذَا امْرَأَةٌ كَانَ بِهَا رُوحُ ضَعْفٍ ثَمَانِيَ عَشْرَةَ سَنَةً، وَكَانَتْ مُنْحَنِيَةً