أنا نذرت
سمعته يكلّم كاهن رعيّته، في ساحة الكنيسة، على أنّه يرغب بتقديم غرض للكنيسة. فسأله الكاهن: ما هو؟ فقال له الرجل […]
سمعته يكلّم كاهن رعيّته، في ساحة الكنيسة، على أنّه يرغب بتقديم غرض للكنيسة. فسأله الكاهن: ما هو؟ فقال له الرجل […]
Många människor föredrar att döpa sina barn på trettondagsdagen. Det råder ingen tvekan om att de ber om dop för dem, i
تعوّدت معظم الرعايا، في الآونة الأخيرة، أن تقيم حفلات عشاء في المطاعم يعود ريعها لدعم التزاماتها وخدماتها العامّة. وما يبدو
سأتناول، في هذه العجالة، ثلاث عادات تتعلّق بمشاركة المؤمنين في الخدمة الإلهيّة، وسأحاول، ولو بسرعة، أن أظهر عيبها وانحرافها، على
ما نلاحظه عموماً أنّ مؤمنين كثيرين يبعدهم فصل الصيف، في المدينة، عن كنيسة رعيّتهم. فلهذا الفصل نشاطاته وبرامجه المسلّية. وهذه
اعتاد الناس، وحتى معظم الملتزمين في الكنيسة منهم، أن يهملوا الاعتراف أمام الكهنة. وتلاحظ مراقبا أن كل تذكير به لا
Påskhälsningen (”Kristus är uppstånden”) är den hälsning som den troende riktar till sin medtroende varje gång de träffas, under en period av fyrtio dagar, d.v.s.
Det finns ett vanligt misstag bland människor som gör Gud till skaparen av principerna om gott och ont. Det är som om Gud skapade människan och gav henne två val: antingen
لقد تكلّمنا، في مقالات عدّة، على أصول الالتزام، وعلى دور الأهل في رعاية أولادهم وانخراطهم في حياة كنيستهم الوحيدة: الأرثوذكسية.
لم نقبل، نحن الارثوذكسيّين، يوماً، أن نغرّب أحداً عن أصوله. لا بل كنّا، وما زلنا، مخلصين مع الجميع، وشعرنا، ونشعر
تكثر في موسم عيد الظهور الإلهي المعروف شعبيا باسم “عيد الغطاس” المعموديات. فأغلب المؤمنين ينتظرون حلول هذا العيد ليعمدوا أطفالهم
Inspirerad av trettondagsfesten - mellan hedervärd och folklig tradition Fortsätt läsa »
معظم الناس يحرّفون معنى الانفتاح بتفسيراتهم وسلوكهم، ولا يعيشونه فضيلةً بتقديرهم من يستحق التقدير واحترامهم كلّ اختلاف، وترى أن كل