المقالة الرابعة: “666” وحش المال!
ليس المال، في ذاته، بشيء. موقفك منه يجعله شيئًا مهمًّا. وقد يرتبط كيانك به لدرجة أنّه يصبح لك إلهًا. إذ […]
ليس المال، في ذاته، بشيء. موقفك منه يجعله شيئًا مهمًّا. وقد يرتبط كيانك به لدرجة أنّه يصبح لك إلهًا. إذ […]
من يقدر أن يؤذيك؟ لا يستطيع أحد أن يؤذي إنسانًا ما لم يؤذ هذا الإنسان ذاته (1) القديس يوحنا ذهبي
Ingen kan skada en person om han inte skadar den personen själv - John Chrysostom Fortsätt läsa »
المقدمة الله… صديق الخطاة تعطشك إلى صديق الإنسان كمخلوق اجتماعي، يخاف الوحدة ويرهب العزلة والسكون، يشتاق أن يشبع قلبه، لا
عن التوبة – رسالتان للقديس أمبروسيوس أسقف ميلان Fortsätt läsa »
الكنيسة تحبك (1) مع عرض روحي رائع عن “التجسد الإلهي” عظتان عن أتروبيوس للقديس يوحنا الذهبي الفم ترجمة القمص تادرس
Kyrkan älskar dig - Två predikningar av Saint John Chrysostom om Atropius Fortsätt läsa »
الصوم ونقاوة القلب 40 تشير الوصية الخاصة بالصوم إلى نقاوة القلب أيضًا، وهو موضوع بحثنا. لأنه ينبغي لنا عند الصوم
Den salige Augustinus kommentar till bergspredikan, Matteus 6:16-34 Fortsätt läsa »
Fariséernas diskussion om skilsmässa: 1 Och han reste sig därifrån och kom till Judéens gränser på andra sidan Jordan. Då samlades också folkmassor till honom, och som deras sed var.
Förklaring av det tionde kapitlet i Markusevangeliet Fortsätt läsa »
لقد مضى الرسول في موضوع آخر، بينما ترك موضوع الخلاص كأمر مُسلّم به مكتفياً بما أظهره لنا. هذا الموضوع
Fortsättning på den fjortonde predikan: Romarbrevet - kapitel åtta: 1-11 Fortsätt läsa »
” لأنه إن كنا قد صرنا متحدين معه بشبه موته نصير أيضاً بقيامته” (رو5:6). 1 ـ هذا الذي قلته
Predikan tolv: brevet till romarna - kapitel 6: 5-18 Fortsätt läsa »
Text: 16 Och se, någon kom fram och sade till honom: "Gode Mästare, vad gott ska jag göra för att få evigt liv?" 17 Då sade han till honom: "Varför bjuder du mig?
النص: 4 مَتَى اظْهِرَ الْمَسِيحُ حَيَاتُنَا، فَحِينَئِذٍ تُظْهَرُونَ انْتُمْ ايْضاً مَعَهُ فِي الْمَجْدِ. 5 فَأَمِيتُوا اعْضَاءَكُمُ الَّتِي عَلَى الأَرْضِ: الزِّنَا،
07- كولوسي 3: 4-11 – التغيير الناتج عن الإيمان Fortsätt läsa »
بعد حديثه عن الصلاة والصوم في الموعظة على الجبل، ينتقل الرب يسوع الى الكلام عن الاهتمامات الدنيوية التي تبعد الإنسان
في ذلك الزمان دنا إلى يسوع إنسان مجرباً له وقائلاً: “18…«أَيُّهَا الْمُعَلِّمُ الصَّالِحُ، مَاذَا أَعْمَلُ لأَرِثَ الْحَيَاةَ الأَبَدِيَّةَ؟» 19 فَقَالَ