Bort från misslyckande
كل شيء يؤكد ان قلبنا يجب إن يكون ملتهباً بمحبة المسيح، وان نتصرف تصرفاً مسيحياً وان نقترب من الرب بفكرنا […]
كل شيء يؤكد ان قلبنا يجب إن يكون ملتهباً بمحبة المسيح، وان نتصرف تصرفاً مسيحياً وان نقترب من الرب بفكرنا […]
من يحيا الحياة السامية ويتبع في حياته الفلسفة الحقيقية، أي الفلسفة المسيحية، فانه يعرف جيداً ما هو الشر الذي يجب
إننا نرى ما للصحة الجسدية من قيمة وما تحمله للإنسان من فائدة في الرجل الذي يتمتع بتمام الصحة. ويلاحظ الشيء
إن المسيحيين الذين يريدون أن يحيوا في الواقع حياة مسيحية يعبرون فوراً كل تجربة للخطيئة ويجتثون من نفوسهم كل جذور
من أراد متحداً بالمسيح عليه أن يهتم اهتماماً صادقاً بنفسه، أن ينجذب بالمسيح وليس بالأشياء العالمية. عندما سمع الرسول بطرس
إن الخطيئة تسبب الحزن لجميع النفوس. والحزن الذي يلي الخطيئة لا ينبع من منابع واحدة ولا يتأتى من دوافع واحدة.
أنحب االله محبة لاهبة؟ يجب أن نضحي بالجسد والروح من أجله. لنكن دائماً على استعداد للتضحية بالجسد في كل لحظة
هذا ما يتعلق بالحزن. ماذا بالفرح. أننا نفرح عندما نملك الخيرات الأرضية التي نحبها. ونفرح حتى عندما نأمل أن نحصل
أمسيحيون حقيقيون نحن؟ ألنا الشعور العميق بأننا قد اشترينا من قبل الرب؟ إذا كان الجواب نعم فإننا لن نحب ذواتنا
مغبوطة هي حياة المسيحيين أنهم يحوزون حتى في الحياة الحاضرة هذه الغبطة بالأمل والرجاء. عندما يترك المسيحيون هذا العالم للحياة
Bön innan du äter, bön efter att ha ätit, bön innan du studerar, bön efter avslutad studie, bön innan du läser Bibeln, bön om omvändelse av den helige Ephrem syriern, bön före bekännelse, bön innan du påbörjar en resa, bön när du kör bil
قبل تجسد الرب كان هناك صدّيقون وأصدقاء للرب، ويتكّلم العهد القديم عنهم كثيراً. كان جميع هؤلاء يعيشون على رجاء مجيء