Sankt Ambrosius, biskop av Milano
Sankt Ambrosius, biskop av Milano, föddes i Frankrike år 340. Han var en stor lärare i högkultur och en predikande talare som kunde imitera hjärtan […]
Sankt Ambrosius, biskop av Milano, föddes i Frankrike år 340. Han var en stor lärare i högkultur och en predikande talare som kunde imitera hjärtan […]
في كنيسة خدمت فيها قديما كنت أحصي ان الحضور يوم الأحد كانوا بين 3 و 8% من عدد الرعية. في
يقول البعض : “في هذه الكنيسة الصغيرة الخشوعية أعيش القداس الإلهي، بينما في الكنيسة الكبيرة لا أعيش . وإذا كانت
سأتناول، في هذه العجالة، ثلاث عادات تتعلّق بمشاركة المؤمنين في الخدمة الإلهيّة، وسأحاول، ولو بسرعة، أن أظهر عيبها وانحرافها، على
السؤال الذي يُقلق الغيارى في الكنيسة هو: لماذا معظم الشعب الأرثوذكسيّ يهمل الصلوات الجماعيّة (خصوصاً قدّاس يوم الأحد)؟ ومن يهمل
حجّة بعض الذين يتخلّفون عن المشاركة في الخدمة الإلهية أنّ “القدّاس طويل”. ولو قبلنا فرضاً أن ندخل في لعبة الزمن
التقوى الشعبية لا توافق دائماً التقوى الكنسية. لذلك لا بد من تقويم الاعوجاج. سأذكر بعضاً من انحرافاتنا: 1- ما يسمى
غطاء الأواني المقدسة او الستر الذي يضعه الكاهن على كتفيه أثناء دورة القرابين. يكون من القماش المطرز غالبا توضع فوق
إن هذه صلاتنا اليومية بعد “ايها الملك السماوي” وقبل “ابانا الذي في السماوات”، نستهل بها كل صلاة فردية وكل خدمة
الكاهن: (يرفع الإنجيل المقدّس بكلتا يديه ويرسم به الصليب فوق الأنديمنسي ويعلن بصوتٍ جهير) مباركةٌ هي مملكة الآب والابن والروح
كما هو واضح من التسمية، هذه الليتورجية هي خدمة تناول القدسات التي تمّ تقديسها وتكريسها في قداس سابق. وهي الخدمة
(ذاك الذي كان مخلصنا المنظور ساكن الآن في الأسرار).ليون الكبير، بابا رومية. تشغل الأسرار مكاناً رئيسياً في العبادة المسيحية. ويقول