Io sono la risurrezione e la vita: chi crede in me, anche se muore, vivrà.
Dalle parole del padre spirituale conosciuto come lo Sceicco riguardo al pentimento
فمُ العفيفِ يتكلمُ بالطيباتِ، ويلذِّذ صاحبَه، ويُفرِّح سامعيه. مَن كان كلامُه مرتباً وعفيفاً، وهو طاهرٌ بقلبهِ، فهو ابنُ ميراثِ المسيحِ،
Capitolo 13-17
الفصل الثالث عشر وهنا أيضاً: أكان ممكناً لله أن يسكت، وأن يترك للآلهة الكاذبة أن تكون هي المعبودة بدلاً من
التلفزيون وتأثيره في البيت المسيحي
التلفزيون ومشتقّاته، في بيئتنا، هو أداة التسلية الأولى، إن لم تكن الوحيدة، بالنسبة لشريحة كبيرة من مجتمعنا. بالنسبة للأكثرية التلفزيون
Gregorio di Nissa
لا نملك المعطيات الكافية عن تفاصيل حياته إنما نستطيع أن نتبع مراحلها من خلال معلومات مبعثرة في كتاباته، من رسائل
12,49-50 – Sono venuto a gettare fuoco sulla terra
12:49 «Sono venuto a gettare fuoco sulla terra; che farei se si accendesse? 50 Ho una tintura da tingere, e come posso restare confinata finché non sia finita?
La croce nel patrimonio arabo
موضوع الصليب وموت المسيح عليه هو أكثر المواضيع المثيرة للجدل بين المسلمين والمسيحيين. ذلك أن القرآن ينفي حادثة صلب المسيح:
أينما تطلبوني تجدوني
هو عذر الناس -أغلب الناس- للامتناع عن تلبية دعوة الرّب الأبدية. صحيح، بادئ بدء، أن الرب هو “الحاضر في كل
06: 14-30 – قطع رأس السابق المجيد يوحنا المعمدان
14 فَسَمِعَ هِيرُودُسُ الْمَلِكُ، لأَنَّ اسْمَهُ صَارَ مَشْهُوراً. وَقَالَ:«إِنَّ يُوحَنَّا الْمَعْمَدَانَ قَامَ مِنَ الأَمْوَاتِ وَلِذلِكَ تُعْمَلُ بِهِ الْقُوَّاتُ». 15 قَالَ
Lazzaro il Taumaturgo, il padre giusto che ascetizzò sul Monte Galicio
ولد لعازر عام 968 م، لقد كانت سيرة لعازر فريدة إذ أن والديه نهجا في تربيته نهج العارفين بأن الولد