إله الغفران – تأمّل في المزمور المئة والتاسع والعشرين
“لأنّ من الربّ الرحمة وهو يفدي إسرائيل من كلّ آثامه” هل تجرحنا إساءاتُنا إلى الله؟ نعم على قدر محبّتنا له! […]
إله الغفران – تأمّل في المزمور المئة والتاسع والعشرين Fortsätt läsa »
“لأنّ من الربّ الرحمة وهو يفدي إسرائيل من كلّ آثامه” هل تجرحنا إساءاتُنا إلى الله؟ نعم على قدر محبّتنا له! […]
إله الغفران – تأمّل في المزمور المئة والتاسع والعشرين Fortsätt läsa »
“الساكن في عون العليّ، في ستر إله السماء يسكن” نقرأ في صلاة النوم الكبرى ستّة مزامير قبل ترتيل “معنا هو
الاتّكال على الله – تأمّل في المزمور التسعين Fortsätt läsa »
“أيّها الربّ إلهي لقد عظمتَ جدّاً” أرفع أنواع الصلاة هي تسابيح التمجيد، إنّها فوق تضرّعات الاستغفار والطلبات. وهنا يرفع المرنّم
“مغبوط الرجل الذي نصْرَتُه من عندك، مصاعد في قلبه وضع في وادي البكاء، في المكان الذي وضعه” عن أيّة مصاعد
مصاعد القلب – تأمّل في المزمور الثالث والثمانين Fortsätt läsa »
لعلّه من أجمل الرسومات المسيحيّة القديمة الرمزيّة، هي صورة الأيائل المسرعة إلى نبع المياه. الغزال حيوان جميل وسريع، يحيا على
صلاة في الضيق – تأمّل في المزمور الثاني والستّين Fortsätt läsa »
هل تستطيع الحكمة أن تختار المواقف الصحيحة للحياة دائماً؟ نعم ولكن في الأحرار! كم من الناس امتلكوا الحكمة، فسليمان “الحكيم”
Omvändelsebön – Meditation över den 50:e psalmen Fortsätt läsa »
المزمور السادس هو صلاة فرديّة لإنسان في ضيق شديد، وسبب هذا الضيق هي خطيئتُه! فما أشدّ ضيقَه من الناس الذين
“ليس كما يعطي العالم (السلام) أعطيكم أنا” أَلم تكن خطيئة الإنسان، منذ البدء، هي خطؤه في تحديد مصدر سلامه؟ وهو
3: 9 – السّلام والعنف – سلام الله وسلام العالم Fortsätt läsa »
تمتلئ كتب التعليم الدينيّ وكذلك بعض النصوص الليتورجيّة في صلواتنا من كلمة “المخلّص” أو “خلاصنا”. ولعلّ صفة المخلّص تطغى على
1. لاهوتيّون وغير لاهوتيّين من الأخطاء الشائعة في حياتنا الكنسيّة هو تحديد هويّة اللاهوتيّ أوّلاً؛ وثانياً، نتيجة ذلك، فصل الناس
عندما تأمّل بولس الرسول في علاقة المسيح بالكنيسة واتّحاده بها وتجسيدها له، صرخ “إنّ هذا السرّ لعظيم”! فما بالنا لو
För att bättre förstå innebörden av liturgin och dess sanna, omfattande dimensioner måste vi utgå från dess begrepp som ett förhållande mellan Gud och människa. Så vem