الفصل الحادي عشر: قياميات
ختم لوسكي كتابه بعظة الفصح المنسوبة إلى الذهبي الفم. وأوردتها في “سر التدبير الإلهي”. أما الآن فأقلِّده في تعظيم القيامة، […]
ختم لوسكي كتابه بعظة الفصح المنسوبة إلى الذهبي الفم. وأوردتها في “سر التدبير الإلهي”. أما الآن فأقلِّده في تعظيم القيامة، […]
مريم العذراء هي ولادة الإله. لم تلد الجوهر الإلهي بل جسد يسوع الذي صنعه الروح القدس في احشائها. في “سر
بعد كل توضيحاتنا السابقة، يبقى أن نتعرف على تعليم آباء الكنيسة كما أوجزه يوحنا الدمشقي الذي يعتبر حجة لدى الأرثوذكس
Kapitel nio: Treenigheten enligt kyrkofäderna Fortsätt läsa »
نعود من جديد إلى الموضوع مزودين ببعض الفهم على ضوء ما سبق. أرسطو استعمل لفظة أقنوم hypostasis بالمعنى العام لا
كان على آباء الكنيسة أن يفسّروا مضمون الوحي المسيحي القائل بإله واحد في 3 أقانيم، ويوضحوا أنه ليس التوحيد الضيّق
1- Gud är en treenighet Kristendomen tror på det muntliga evangelium som Kristus och hans apostlar predikade, och sedan skrev några av apostlarna ned det i böckerna med dess namn.
يستغرق الموضوع مجلدات. ففي القرون الأولى اكتسحت بدعة العرفان العالم القديم كحية ذات عشرات الرؤوس، ولكنها اندحرت. وفي القرن الرابع
طلب موسى أن يرى الله، فأجابه: “لا تقدر أن ترى وجهي، لأن الإنسان لا يراني ويعيش… ثم ارفع يدي فتنظر
قبل الكلام عن معرفة الله، رأينا أن نحل أشكالاً هاماً وهو تصوير الله بصورة البشر. لقد طرق الموضوع كثيرون، فلخص
الفصل الثالث: في الصفات الجسمانية التي أطلقها الكتاب المقدس على الله Fortsätt läsa »
1- الله واحد الله اختار إبراهيم ونسله لإيداعهم عقيدة التوحيد الإلهي. لم يحافظوا عليها. بنى سليمان مشارف لنسائه الوثنيات على
تمهيد اليهودية سبقت المسيحية في الوجود. تنتسب إلى إبراهيم وولده اسحق وحفيده يعقوب ابي الأسباط الاثني عشر. إلا أنها لم
قال القديس أبيفانيوس أسقف قسطنطينة (قبرص): “كيف يضحي العهد القديم لا فائدة منه ولا يصدق على العهد الجديد؟… ومن هناك