5:7- Misstag under "bön" och konfrontation med dem
– إنك تطلب الكثير. لا يمكن أن يصير المرء عالم “صلاة” ما لم يجاهد هو شخصياً فيبدأ هذا العمل العقلي […]
5:7- Misstag under "bön" och konfrontation med dem Fortsätt läsa »
– إنك تطلب الكثير. لا يمكن أن يصير المرء عالم “صلاة” ما لم يجاهد هو شخصياً فيبدأ هذا العمل العقلي […]
5:7- Misstag under "bön" och konfrontation med dem Fortsätt läsa »
قلتُ له: إن كنتُ قد فهمتُ جيداً، فهذا يتم تحقيقه بصورة مؤكَّدة بالتنسك والصحو والصلاة إلى يسوع. لكن إسمحوا لي
ولندخل الآن في صميم الموضوع بإيمان ومحبة ورعدة، لأن الكلام عن الثالوث ترتعد من هوله الملائكة. 1- “أومن بالإله الواحد”
كان قد وقع بين يدي في 18/1/1988 نص ترجمة لدستور الإيمان، قيل إنها ترجمة موحّدة لاستعمال المسيحيين العرب. نقدتها
المقدمة (*) ينشد الإنسان النجاح والسعادة باشتياق. ولا حرج في ذلك لأن هذه الرغبة جزء من طبيعته، ولكن كل نجاح
The Path to the Kingdom of Heaven - av Saint Enocandius of Alaska Fortsätt läsa »
الكبرياء أصل كل الشرور مقال القديس يوحنا كاسيان “عن روح الكبرياء” له أهميته الخاصة، ليس للرهبان والمتوحدين فحسب، بل ولكل
المقالة الخامسة عن الحروب حرب بين الشر والخير [لقد دُبرت الأزمنة مقدمًا بواسطة الله. تتحقق أزمنة السلام في أيام الصالحين
Urval från artiklarna från Saint Aphrahat, 5-12 Fortsätt läsa »
مقدمة القديس كبريانوس هو أحد آباء الكنيسة الذين كتبوا باللاتينية، لذلك يقال عنه أنه من آباء الكنيسة اللاتينية. وقد وُلِدَ
Om svartsjuka och avund - ett brev från Saint Cyprianus, biskop av Cartagena Fortsätt läsa »
المقدمة الله… صديق الخطاة تعطشك إلى صديق الإنسان كمخلوق اجتماعي، يخاف الوحدة ويرهب العزلة والسكون، يشتاق أن يشبع قلبه، لا
عن التوبة – رسالتان للقديس أمبروسيوس أسقف ميلان Fortsätt läsa »
” فأطلب إليكم أيها الاخوة برأفة الله أن تقدموا أجسادكم ذبيحة حية مقدسة مرضية عند الله عبادتكم العقلية ” (رو1:12).
Predikan tjugo: brevet till romarna - kapitel tolv: 1-3 Fortsätt läsa »
”Paulus är en Jesu Kristi tjänare, kallad att vara apostel och avskild för Guds evangelium. Vilket han förut lovade genom sina profeter i de heliga böckerna” (1:1-2).
Den andra predikan: Romarbrevet - Kapitel 1: 1-7 Fortsätt läsa »
طبيعة الإنسان الحقيقية وحياته الحقيقية لا تنبعثان من المعطيات الأرضية، بل من الله المثلَّث الأقانيم نفسه، لأن الإنسان هو صورة الله. وإذا أردنا البحث عن حياة الإنسان الحقيقية يجب أن نقترب من الله ونتذوق حياته. فالحياة قرب الله هي وحدها الحياة “الطبيعية”، أي المتجاوبة مع طبيعة الإنسان الحقيقية. أمّا الابتعاد عن الله فهو الحياة “غير الطبيعية”.