Diriliş ve diriliş benim.Bana iman eden ölse bile yaşar.
01: 43-51 – دعوة فيلبس ونثنائيل
43 فِي الْغَدِ أَرَادَ يَسُوعُ أَنْ يَخْرُجَ إِلَى الْجَلِيلِ، فَوَجَدَ فِيلُبُّسَ فَقَالَ لَهُ:«اتْبَعْنِي». 44 وَكَانَ فِيلُبُّسُ مِنْ بَيْتِ صَيْدَا، مِنْ
لعازر العجائبي الأب البار الذي نسك في جبل غليسيوس
ولد لعازر عام 968 م، لقد كانت سيرة لعازر فريدة إذ أن والديه نهجا في تربيته نهج العارفين بأن الولد
Kutsanmış Anthimos, Kudüs Patriği
ولد انثيموس في مدينة أنطاكية العظمى (المعروف والمشهور أنه ولد في قصبة كاس التابعة لولاية حلب) سنة 1717م ولما بلغ
Birinci bölüm: Triodi Kitabı
تظهر خصائص الروحانية الأرثوذكسية في كتاب التريودي {وقد أعادت منشورات النور بالاشتراك مع معهد القديس يوحنا الدمشقي في البلمند طبع
الباب الأول: الفصل الرابع: كيف نفهم الكتاب
لكي نصل إلى فهم الكتاب فهماً روحياً أي كاملاً لا منطقياً بالعقل فقط هناك مبادئ أساسية ثلاثة: أولاً: تفسير الكتاب
1:6 – Keşif ve mucize
“… نزل وغمامٌ تحت رجليه. ركب على كروبٍ وطار وهفّ على أجنحة الرياح” (مز 17، 10) لقد نزل الله وطأطأ
1: 8 – نظرة إجمالية
يتراءى للمنقب أن الأدمغة اللاهوتية كانت تشحذ قرائها شحذاً رائعاً في اتجاهات مختلفة، متصارعة حيناً ومتنافذة حيناً أخرى، حين يبين
Antakya Sinod Meryemi, aziz ve şehit
ولدت وعاشت القديسة مريم في أنطاكية، وكانت أمة لرجل من أعيان أنطاكية وكان وثنياً وهي مسيحية كوالديها اللذين خدما الرجل
التسليم والكتاب المقدس
في الكنيسة الأولى لم تكن هناك ثنائية البتة بين ما كان يحمله الرسل وتلاميذهم من بشارة شفهية حياتية وبين ما