Diriliş ve diriliş benim.Bana iman eden ölse bile yaşar.
04: 1-42 – حوار السيد المسيح مع المرأة السامرية “القديسة فوتين”
1 فَلَمَّا عَلِمَ الرَّبُّ أَنَّ الْفَرِّيسِيِّينَ سَمِعُوا أَنَّ يَسُوعَ يُصَيِّرُ وَيُعَمِّدُ تَلاَمِيذَ أَكْثَرَ مِنْ يُوحَنَّا، 2 مَعَ أَنَّ يَسُوعَ نَفْسَهُ
19:16-26 – Zengin genç adam
Metin: 16 Ve işte biri gelip ona şöyle dedi: "İyi Öğretmenim, sonsuz yaşama sahip olmak için ne yapmalıyım?" 17 Sonra ona şöyle dedi: “Beni neden davet ediyorsun?
04: 16-22 – السيد المسيح في المجمع اليهودي في الناصرة
16 وَجَاءَ إِلَى النَّاصِرَةِ حَيْثُ كَانَ قَدْ تَرَبَّى. وَدَخَلَ الْمَجْمَعَ حَسَبَ عَادَتِهِ يَوْمَ السَّبْتِ وَقَامَ لِيَقْرَأَ، 17 فَدُفِعَ إِلَيْهِ سِفْرُ
نعمة القديس الشهيد
ولد ونشأ في قرية اسمها بخعا، وهي من قرى الشام لأبوين مؤمنين تقيين. وكان استشهاده في مدينة دمشق في القرن
عمانوئيل وكدراتس وثيودوسيوس والأربعون الآخرون
هؤلاء فيما يبدو، قضوا شهداء للمسيح زمن الإمبراطور الروماني ذيوكلسيانوس (284- 305م)، وهم من بلادنا وأن لم يكن محدّداً في
سمات النفس العروس
مُبهجة وكاملة وجميلة 57. يمتدحها العريس لأنها طَلَبته حسنًا وبإصرار، وهي الآن تُدعى فقط أختًا، بل أيضًا مبهجة، إذ هي
من تعاليم الآباء شيوخ البرية – الجزء الأول
ليكن الأخُ الذي يقيمُ معك مثلَ ابنٍ وتلميذٍ، وإن هو أخطأ وأفسدَ شيئاً فعظه واكشف له خطأه لكي ما يرجع
Babaya Dönüş (Savurgan Oğullardan Biri)
يتابع هذا الأحد الإفاضة حول موضوع الندامة والتوبة الذي قد تطرقنا إليه أثناء أحد الفرّيسي والعشّار. لكن الرسالة (1 كو
5:7- “Namaz” sırasında yapılan hatalar ve bunlarla yüzleşmek
– إنك تطلب الكثير. لا يمكن أن يصير المرء عالم “صلاة” ما لم يجاهد هو شخصياً فيبدأ هذا العمل العقلي