Ich bin die Auferstehung und das Leben. Wer an mich glaubt, wird leben, auch wenn er stirbt.
Tore der Buße (Sonne des Pharisäers und des Zöllners)
(افتح لي أبواب التوبة، يا واهب الحياة…). هكذا ترنّم الكنيسة في صلاة سحر الأحد الأول من الآحاد الأربعة التي تعدّنا
Zwerg und Damian, der Silberfänger
Wer sind die silberlosen Heiligen? Dieser Name war den heiligen Ärzten bekannt, die für die durch ihr Wissen erfolgte Heilung keine Bezahlung erhielten
الصليب في الشعر العربي الحديث
يرفض التراث الإسلاميّ، بالاستناد إلى القرآن، رواية صلب المسيح وكلّ ما نتج عنها من إيمان مسيحيّ بالفداء والخلاص. فالنصّ القرآنيّ
05: 1-15 – شفاء مُخلّع بركة بيت حسدا في يوم السبت
1 وَبَعْدَ هذَا كَانَ عِيدٌ لِلْيَهُودِ، فَصَعِدَ يَسُوعُ إِلَى أُورُشَلِيمَ. 2 وَفِي أُورُشَلِيمَ عِنْدَ بَابِ الضَّأْنِ بِرْكَةٌ يُقَالُ لَهَا بِالْعِبْرَانِيَّةِ
يسوع المسيح الإنسان
بعد اعترافها بالمسيح إلهاً وربّاً، تقرّ الكنيسة في دستور إيمانها بإنسانيته معلنةً: “الذي من أجلنا ومن أجل خلاصنا، نزل من
Ibrahim Khalil Allah
يبدأ تاريخ التدبير الإلهي في العهد القديم مع شخصية عظيمة هي ابراهيم، الذي اسمه يعني “أبا الكثرة”. وفي العهد الجديد
Der heilige Märtyrer Agapius und seine sieben Gefährten, die Märtyrer
ورد خبر هؤلاء القديسين الشهداء في مؤلَّف “شهداء فلسطين” لأفسافيوس القيصري (الفصل الثالث). أمبراطور رومية يومذاك كان ذيوكليسيانوس وحاكم فلسطين
التدبير في الكنيسة
عندما يُحكى عن “التدبير” يتبادر الى الذهن فوراً أن رجال الكنيسة يستعملونه لغايات ومآرب شخصيّة أو سياسية. هذا خطأ شائع
العهد القديم: كتاب الكنيسة أم أساطير العبرانيين؟
يُعتبر اكتشاف حضارات مصر القديمة وبلاد ما بين النهرين، التي كانت منسية على مدى قرون، واحد من أهم إنجازات القرن