من تعاليم الآباء شيوخ البرية – الجزء الثالث
وقال أيضاً: «لو أننا نحبُّ اللهَ مثلما نحبُّ أصدقاءَنا، لكنا مغبوطين، لأنني رأيتُ مَن أحزن صديقَه، فلم يجد هدوءاً حتى […]
من تعاليم الآباء شيوخ البرية – الجزء الثالث Läs mer "
وقال أيضاً: «لو أننا نحبُّ اللهَ مثلما نحبُّ أصدقاءَنا، لكنا مغبوطين، لأنني رأيتُ مَن أحزن صديقَه، فلم يجد هدوءاً حتى […]
من تعاليم الآباء شيوخ البرية – الجزء الثالث Läs mer "
ذكروا عن أحدِ الإخوةِأنه كان مجاوراً لشيخٍ من المشايخ له فضلٌ، فكان يدخل في قلايتِه كلَّ يومٍ ويسرق ما يجده
من تعاليم الآباء شيوخ البرية – الجزء الرابع Läs mer "
كان إنسانٌ اسمُه دكياسيسكن جبلاً من أعمالِ أورشليمَ، هذا لم يصلِّ مع أحدٍ جملةً، وبغتةً تجاسر على أن يخدمَ القداس
من تعاليم الآباء شيوخ البرية – الجزء الخامس Läs mer "
سؤال: «أخبرني يا أبتاه كيف يرصد الإنسانُ قلبَه، وكيف يقاتل تجاه الشيطان، وإن كان ينبغي له أن يَسُدَّ مدخلَ الكلامِ
من تعاليم الآباء شيوخ البرية – الجزء السادس Läs mer "
أنبا سيصويص الصعيدي: قيل عنه إنه كان ساكناً في غَيْضَةٍ، وشيخٌ آخر كان مريضاً في السيق، فلما سمع حزن، لأنه
من تعاليم الآباء شيوخ البرية – الجزء السابع Läs mer "
قال شيخٌ: «إن أعرفُ إنساناً من أهل القلالي، هذا قد صام جمعةَ الفصحِ كلَّها، فلما كان وقتُ الاجتماعِ في عشيةِ
من تعاليم الآباء شيوخ البرية – الجزء الثامن Läs mer "
قال القديس دوروثاؤس: إنه لا شيء أردأ من الدينونةِ للإنسان، لأن بسببها يتقدم إلى شرورٍ ويسكن في شرورٍ، فمن دان
جاء عن الأب إلاديوس أنه أقام بالإسقيط عشرين سنةً بقلايةٍ، لم يرفع عينيه لينظرَ سقفَها، وكان طعامُه خبزاً وملحاً دائماً،
من سيرة الأب باخوميوس: إنه في بعضِ الأوقاتِ بينما كان باخوميوس مع الأب بلامون، وافاهما راهبٌ قد استولت عليه الخيلاءُ
أتى لصوصٌ إلى قلايةٍ في وقت الصلاةِ، فقال القسيس للإخوةِ: «اتركوهم يعملون عملَهم، ونحن نعمل عملَنا». قال أخٌ لشيخٍ: «لماذا
زار أحدُ الإخوةِ الأب سلوانس في جبل سينا، فلما رأى الإخوةَ منكبِّين على العملِ، قال للشيخِ: «لا تعملوا للطعامِ البائد
العمل والصلاة وحياة الرهبان Läs mer "
الأنبا أمونيوس الأسقف: طلب منه أحدُ الإخوةِ أن يقولَ له كلمةً، فقال الشيخ: «امضِ وتمثَّل في فكرِك دائماً فَعَلَةً الشرِّ
الأنبا أمونيوس الأسقف والقديس أخيلاس Läs mer "