صلاة في الضيق – تأمّل في المزمور الثاني والستّين
لعلّه من أجمل الرسومات المسيحيّة القديمة الرمزيّة، هي صورة الأيائل المسرعة إلى نبع المياه. الغزال حيوان جميل وسريع، يحيا على […]
صلاة في الضيق – تأمّل في المزمور الثاني والستّين Fortsätt läsa »
لعلّه من أجمل الرسومات المسيحيّة القديمة الرمزيّة، هي صورة الأيائل المسرعة إلى نبع المياه. الغزال حيوان جميل وسريع، يحيا على […]
صلاة في الضيق – تأمّل في المزمور الثاني والستّين Fortsätt läsa »
15- Och han steg upp till himlen På uppståndelsens fyrtionde dag steg Jesus upp till himlen och satte sig på Faderns högra sida. Guds högra hand -
نقصد به العهد الذي بته الله مع شعبه في سيناء، وهي مرحلة بدء تحقيق وعد الله في ميثاق يرتبط به.
” أقول الصدق في المسيح. لا أكذب وضميري شاهد لي بالروح القدس ” (رو1:9). 1 هل كان كلامي غير
Sjuttonde predikan: brevet till romarna - kapitel nio Fortsätt läsa »
” ونحن نعلم أن كل الأشياء تعمل معاً للخير للذين يحبون الله ” (رو28:8). 1 يبدو لي أنه يتكلم
Predikan sexton: brevet till romarna - kapitel åtta: 28-39 Fortsätt läsa »
” فإذاً أيها الاخوة نحن مدينون ليس للجسد لنعيش حسب الجسد. لأنه إن عشتم حسب الجسد فستموتون. ولكن إن كنتم
Predikan femton: brevet till romarna - kapitel åtta: 12-27 Fortsätt läsa »
ليس الروح القدس غريباً عن طبيعة الآب، فهو يأتي من جوهره، أي أن كلاهما من جوهر واحد. لا يستطيع الإنسان أن يصل إلى هذه الحقيقة بمفرده، ولا بدّ أن يرشده الروح القدس نفسه، ولا نستطيع أن نضع له حدوداً، أو أن نفصله عن الآب والابن.
المسيح إله تام وإنسان تام، وحّد في شخصه جوهر الألوهة وجوهر الطبيعة الإنسانية التي اتّخذها كلها، جسداً ونفساً ناطقة، أخذها كلها لكي يقدسها. والحقيقة انه كان كاملاً، أي حائزاً الطبيعة الإلهية كلها، واتخذني بكلّيتي، أي اتخذ الطبيعة الإنسانية كلها. فوحّد الكل بالكل لكي يمنح الخلاص للكل، أي للطبيعة كلها، لأن ما لا يُتّخذ لا يشفى.
Inledning Dessa sidor är inte en ny översättning av gudstjänsten gudomlig liturgi skriven av Johannes Chrysostomos. Det är inte heller en studie för denna tjänst
För att bättre förstå den gudomliga liturgin Fortsätt läsa »
Sankt Johannes den evangeliska teologen är, par excellence, budbäraren för Jesu Kristi gudomlighet och hans inkarnation eller humanisering (dvs. att han blev en människa). Det bekräftas i öppningen
يسوع المسيح هو الذي كشف لنا أن الله “آب” بكل ما يحمله هذا الاسم من محبة ورحمة وحنان. أبوة الآب
تدخل الأساقفة: وهكذا انقسمت أنطاكية واتسع الشق فتدخل أساقفة الكنائس المجاورة، إذ اشتدت المشادة في أنطاكية دعا الينوس أسقف طرسوس