Diriliş ve diriliş benim.Bana iman eden ölse bile yaşar.
الرسالة الفصحية الثانية
عيد القيامة في 19 أبريل سنة 330م لنقتد بالأولين في حفظ العيد إخوتي… هل جاء عيد الفصح وحل السرور، إذ
عن الروح والحرف – رسالة إلى مرسيلينوس – الفصل 1-11
الفصل الأول: سبب كتابه هذا العمل؛ شيء يمكن إتمامه (فعله) وللآن لم يتم إطلاقا (مطلقا). أيها الابن المحبوب مارسيلينوس- أنني
مديح والدة الإله الشافية من السرطان
القنداق باللحن الثامن إنا بتوبة، نقف لدى أيقونتك، وبالتسبيح، نناجيك من خلالها، نحن المؤمنين يا ملكة الكل. فأمطرينا بالأشفية نحن
الفصل السادس: الجنس اختراع إلهي
إذا تأملنا بعمق في الإصحاحات الأولى من سفر التكوين، نجد أن الإنسان جاء إلى الوجود بفعل الحب الإلهي. وفي الوجود
في بقاء اللاهوت غير منفصل عن الناسوت حتى في موت الربّ وبقاء الأقنوم واحداً
لمّا كان ربنا يسوع المسيح منزّهاً عن الخطأ، – لأن “رافع خطيئة العالم” (يوحنا1: 29) لم يفعل الخطيئة و”لم يوجد
مغفرة الخطايا
اذا عدنا الى الانجيل المقدس نرى أن اعتراف المؤمن بخطاياه كان يتم أمام جميع الشعب. فزكا العشار تاب عن خطاياه
نشأة الخلق
ثمّة روايتان في الكتاب المقدّس تتناولان قصّة خلق العالم. يعود تدوين الرواية الأولى إلى القرن السادس قبل المسيح (تكوين 1:
Ayin
من أجل الفهم الأفضل لمعنى الليتورجيا ولأبعادها الحقيقيّة الشاملة، علينا أن ننطلق من مفهومها كعلاقة بين الله والإنسان. لذلك من
لونديوس أسقف أنطاكية
(344-358) كان لونديوس قد أخذ اللاهوت والفلسفة عن لوقيانوس المعلم الأنطاكي فامتنع افستاثيوس عن قبوله في مصاف الإكليروس الأنطاكي. وكان