لوقا المعترف القديس والطبيب الروسي أسقف سيمفيروبول
حياته: ولد باسم فالنتاين فيليكسوفيتش في 27-نيسان -1877 في كيريتش ( شرقي شبه جزيرة القرم) و كان أفراد عائلته موظفين […]
لوقا المعترف القديس والطبيب الروسي أسقف سيمفيروبول fazla oku "
حياته: ولد باسم فالنتاين فيليكسوفيتش في 27-نيسان -1877 في كيريتش ( شرقي شبه جزيرة القرم) و كان أفراد عائلته موظفين […]
لوقا المعترف القديس والطبيب الروسي أسقف سيمفيروبول fazla oku "
من عائلة غنية تربطها صلة قرابة بالعائلة المالكة في القسطنطينية. نشأ في جو من التقى ومحبة الله. امتاز، منذ الفتوة،
Aziz Marcianus ve Büyük Kilise rahibi fazla oku "
من أصل أرمني. تزوجت فكانت نموذجاً للفضيلة والطهر. رقيقة، رحيمة، تقية. اهتمت ببيوت الله والمحتاجين اهتماماً غير عادي امُتحنت بفقد
مريم الجديدة الأرمنية fazla oku "
لم يرد ذكر كبريانوس القرطاجي في التقويم الارثوذكسي لانه حصل التباس بينه وبين كبريانوس الانطاكي (الذي تعيد الكنيسة الارثوذكسية له
Şehit Kıbrıslı, Kartaca Piskoposu fazla oku "
Simon, Kleopas'ın oğluydu ve Kleopas, Nişanlı Joseph'in kardeşiydi. Buna göre Simon, geleneğe göre Rab İsa'nın kuzenidir.
Piskopos Simon, Rab'bin akrabası, aziz ve şehit fazla oku "
1780 yılında Yunanistan'ın Sakız adasında dindar bir ailenin çocuğu olarak dünyaya geldi. Ağabeyi için çalışmak üzere Konstantinopolis'e gitti. Ancak onunla tartıştı
Yeni şehit Demetrius fazla oku "
تعيّد الكنيسة في العاشر من شباط للقديس الشهيد في الكهنة خرالمبوس الذي يعني اسمه الفرح المنير او اللامع. كان كاهنًا
خرالمبوس القديس الشهيد في الكهنة fazla oku "
تاريخه (1) ولد حبيب في مدينة دمشق، سنة 1894 . وهو البكر في عائلة قوامها ثمانية أولاد. أبوه هو الشهيد
حبيب خشّه الشهيد في الكهنة fazla oku "
Gennadius 458 yılında Konstantinopolis Patriği oldu. Dindarlığı ve dürüstlüğüyle tanınıyordu. O, rahiplik töreninden (rahiplik töreni ticareti) sonra rahiplerin işlerini kontrol etmekle ilgileniyordu.
Gennadius, Konstantinopolis Patriği fazla oku "
الأب رومانيدس: كشف الأب رومانيدس في تعريف عن نفسه، وهو أمر نادراً ما كان يقوم به، ما يلي: “أتى والداي
المتقدم في الكهنة جون رومانيدس fazla oku "
هو صديق القديس بروكوبيوس البانياسي ورفيق نسكه. صار راهبا وهو شاب صغير، وأقبل على سيرة التقشّف بشجاعة وتصميم كبيرين بإشراف
المرجع الأساس لسيرة حياة القدّيس بندكتُس (بالعربيّة مبارك)، الذي تعيّد له الكنيسة في الرابع عشر من شهر آذار، وضعه الكاتب