اللباس والانحلال الآتي
إذا كان صحيحاً “أنّ الإنسان هو ما يأكل” (فيورباخ)، حيث يجعلك الطعام إيّاك، فإنّه صحيح، أيضاً، أنّ الإنسان هو ما […]
إذا كان صحيحاً “أنّ الإنسان هو ما يأكل” (فيورباخ)، حيث يجعلك الطعام إيّاك، فإنّه صحيح، أيضاً، أنّ الإنسان هو ما […]
سألَتْني، منذ أيّام، أختٌ من خارج البلد، رأياً في الحفلات التي ترعاها الكنائس وتعود محصلتها لصندوق الرعيّة فتُنفَق إما في
تمسّ رسالة اليوم مباشرة موضوع الابن الضال، الذي بدّد حصّته من الغنى الأبوي مع الزواني. وبكلمات قليلة يلخص بولس الرسول
Kroppen är ett instrument för vanheder eller värdighet Fortsätt läsa »
التقوى الشعبية لا توافق دائماً التقوى الكنسية. لذلك لا بد من تقويم الاعوجاج. سأذكر بعضاً من انحرافاتنا: 1- ما يسمى
كشف الأبدان، اليوم، بات من العاديّات. الزِيُّ السائد (fashion) بات، إلى حدّ بعيد، قائماً على كشف مَوَاطنَ مختلفة، لافتة من
تكتسب موسيقى الروك أهمية كبيرة في حياتنا لأنها الموسيقى السائدة في عصرنا وهي التي تدفع بشباب الأجيال الصاعدة إلى الضياع
لاحظ هذا الأسقف أن الكثيرين من أبنائه فوجئوا عندما أقام خدمة الجنّاز بثياب بيض. فقد كانوا يفتكرون، على غرار الأغلبية،
في الكنيسة الارثوذكسية نبدأ كل صلاة باستدعاء الروح القدس ونقول: “ايها الملك السماوي، المعزي، روح الحق، الحاضر في كل مكان
في طقس كنيستنا الأرثوذكسية يتم تدشين الكنيسة بصلوات وطقوس خاصة فبالاضافة إلى قراءات من الكتاب المقدس والمزامير والرسائل والانجيل وكذلك
هي خدمة تقريظ لوالدة الإله، مرتبطة بعيد البشارة الذي يقع في الصوم الكبير. في ممارستنا الحالية نقيم جزءا منها مساء
عيد الفصح، تذكار قيامة السيّد المسيح، هو عيد الأعياد في الكنيسة الأرثوذكسيّة، إذ لولا القيامة لما كانت المسيحيّة نشأت أصلاً.
هم ثلاثة قدّيسين. أوّلهم هو القديس غريغوريوس بالاماس أسقف تسالونيكي الذي نعيّد له في الأحد الثاني. وثانيهم هو القدّيس يوحنا