أقرباء يسوع
هم عديدون، يذكرهم العهد الجديد في بدء خدمة يسوع كأعداء للبشارة ويرصفهم مع الكتبة والفريسيين، فيُظهرهم تارةً أنهم يشوّهون سِمعَة […]
هم عديدون، يذكرهم العهد الجديد في بدء خدمة يسوع كأعداء للبشارة ويرصفهم مع الكتبة والفريسيين، فيُظهرهم تارةً أنهم يشوّهون سِمعَة […]
إن القديس يوحنّا اللاهوتي، الرسول والإنجيلي، تلميذ الرب المحبوب، هو قبل كل شيء مثال للمحبة ومعلّم لها، فالمحبة تتنفس من
Evanjelist Aziz Yuhanna'nın yazılarında hakikat ve sevgi Okumaya devam et »
تعتبر “الصلاة الربّيّة” (أبانا الذي في السموات ليتقدّس اسمُك…)، كما أسماها، لأوّل مرّة، القدّيس كبريانوس القرطاجيّ (+258)، من أكثر الصلوات
تحتفل الكنيسة المقدّسة في الثاني من شهر شباط بتذكار تقدمة السيّد المسيح طفلاً إلى الهيكل (وهو العيد المعروف باسم دخول
من قرأ رسائل بولس بفهم يعرف انه لم يعتمد، في فهمه حدث قيامة المسيح، حصراً على الإيمان والتصوّرات اليهوديّة التي
القراء الذين أرادهم متى لإنجيله هم اليهود او المتنصرون من اليهود. لذلك كان هاجسه الأساسي في مطلع إنجيله ان يبين
لمّا دخل بولس رومية، أُذن له “أن يقيم في منزل خاصّ به مع الجنديّ الذي كان يحرسه” (أعمال 28: 16).
يرد لفظ “الإنجيل” بصيغة المفرد اثنتي عشرة مرّة في القرآن، وقد نصّت آيتان منهما على أنّ “عيسى ابن مريم” أوتي
يذكر كاتب الرسالة إلى العبرانيّين، كما في نصّ رسالة اليوم، أنّ الربّ يسوع المسيح رئيس كهنة إلى الأبد “على رتبة
ثمّة روايتان في الكتاب المقدّس تتناولان قصّة خلق العالم. يعود تدوين الرواية الأولى إلى القرن السادس قبل المسيح (تكوين 1:
Luka İncili'nde (18:35-43) kör adam oradan geçmekte olan Rab İsa'ya seslenir, ona "Davut oğlu İsa" diye seslenir ve ondan şunu ister:
يفتتح الرسالة بالحديث عن هربه من اضطهاد حاكم دمشق النبطي له وكيف انه دُلّي في زنبيل (في سلّة) من سوق