Le rôle du Christ dans son Église souffrante
نزول الكنيسة إلى مرارة التجارب 64. بينما تتلقى المديح من العريس إذ بها في تواضع تأبَى أن تتقبَّله في حضرته.
Le rôle du Christ dans son Église souffrante Lire la suite "
نزول الكنيسة إلى مرارة التجارب 64. بينما تتلقى المديح من العريس إذ بها في تواضع تأبَى أن تتقبَّله في حضرته.
Le rôle du Christ dans son Église souffrante Lire la suite "
مُبهجة وكاملة وجميلة 57. يمتدحها العريس لأنها طَلَبته حسنًا وبإصرار، وهي الآن تُدعى فقط أختًا، بل أيضًا مبهجة، إذ هي
[يجد مسيحنا في النفس المقدسة جنة روحية تحمل ثمارًا متنوعة، للأكل والشرب. خمرها المسكر يَهب للإنسان هيامًا في الحب، تنسى
التزام النفس باليقظة 38. يلزمنا أن نكون دومًا يقظين ساهرين، لأن كلمة الله يقفز كغزال أو كالإيل (نش 2: 9)
جمال داخلي! 11. حقًا “أَدْخَلني الملك إلى حِجاله” (نش 1: 4 LXX). طوبى للنفس التي تدخل إلى الحِجال، إذ تسمو
Profiter de l’âme avec les robes du royaume – « Vie céleste » Lire la suite "
النفس الكاملة التي تهرب من الشر لا من الأرض 6. أما النفس الكاملة فتبتعد عن المادة، وتمتنع وترفض كل ما
[إذ رأى القديس أمبروسيوس في إسحق ينبوع الحكمة الذي تأتي إليه النفس التقية (رفقة) لترتوي منه، ولا تقترب إلى ينبوع
“نفسك”أعظم من أن تقدر، أثمن من العالم كله!، لذا يقول السيد المسيح: “ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر
العظة الأولى (*) “ولما وُلِدَ يسوع في بيت لحم اليهودية في أيام هيرودس الملك إذا مجوس من المشرق قد جاءوا
Étoile de l'Orient - Deux Sermons sur les Mages de Saint Jean Chrysostome Lire la suite "
الفصل (56): يختلف إيمان الذين تحت الناموس من إيمان الآخرين ولكن مع ذلك يوجد اختلاف آخر يجب أن نلاحظه :
De l'Esprit et de la lettre - Lettre à Marcellin - Chapitre 56-66 Lire la suite "
الفصل (45): يتبرر العاملون بالناموس ليس بأعمالهم بل بالنعمة يتبارك أسم الله و قديسيه في معانٍ مختلفة ولم يقصد الآن
De l'Esprit et de la lettre - Lettre à Marcellin - Chapitres 45-55 Lire la suite "
الفصل (34) الناموس والنعمة بعد قوله: “ليس كالعهد الذي قطعته مع آبائهم يوم امسكتهم بيدهم لأخرجهم من أرض مصر” لاحظ
De l'Esprit et de la Lettre - Lettre à Marcellin - Chapitres 34-44 Lire la suite "