Sekizinci makale: Müminlere bir mesaj
المقالات السّبع المتقدِّمة ليست لإثارة الذّعر في النّفوس! هذا لا ينفع المؤمنين. إذًا، هذا ليس غرضنا! الغرض منها هو التّنبيه، […]
المقالات السّبع المتقدِّمة ليست لإثارة الذّعر في النّفوس! هذا لا ينفع المؤمنين. إذًا، هذا ليس غرضنا! الغرض منها هو التّنبيه، […]
للنّخبة الماليّة العالميّة والمنظّمات السّرّيّة، عمليًّا، شعاران أساسيّان. هذان باللاّتينيّة هما: “Lux ex tenebris“، أي “النّور من الظّلمة“؛ و”Ordo Ab
المقالة السابعة: “666” قتل النـّفوس والأجساد! Okumaya devam et »
عمليًّا، باتت “النّخبة الماليّة العالميّة“، من خلال “المنظّمات السّرّيّة“، تسيطر على أكثر مال العالم واقتصاده، وباتت في وضع مَن يتحكّم
للسّيطرة على المال، وبه على اقتصاد العالم، كان لا بدّ، إضافةً إلى اللّعبة الماليّة، من تأمين الغطاء السّياسيّ والإعلاميّ لذلك.
ليس المال، في ذاته، بشيء. موقفك منه يجعله شيئًا مهمًّا. وقد يرتبط كيانك به لدرجة أنّه يصبح لك إلهًا. إذ
لدى “المنظّمات السّرّيّة“، منذ البدء، مشروع سياسيّ هو حكم العالم؛ وَلَدَيها، في إطار مشروعها السّياسيّ، موقف دينيّ راسخ ثابت ولو
المقالة الثالثة: “666” المنظّمات السّرّيّة! Okumaya devam et »
لا شكّ أنّ العدد “666”، كعلامة للوحش، كان، عبر العصور، عندنا، موضع تأمّل وتبصّر وتكهّن ليس بقليل. اليوم بتنا نقرأه
Konuşmanın başlangıcı: Bugün hâlâ sonsuz yaşamı önemseyen var mı? Bu soruyu hâlâ soran var mı? Ve eğer onu koyarlarsa
Sonsuz yaşamı miras almak için ne yapmalıyım? Okumaya devam et »
هذه المقالة ليست لإقناع القارئ بصوابيّة ما بُنيت عليه من معطيات. يقتنع أو لا يقتنع هذا شأنه! ولكنْ لا بدّ
إقرأ أولاً: التلفزيون وتأثيره في البيت المسيحي التلفزيون أداة خطرة. ثمّة مَن يدعو إلى إلقائه خارج البيت. وهناك مَن يسمّيه
Televizyonun tehlikeleriyle yüzleşmek - öneriler ve rehberlik Okumaya devam et »
التلفزيون ومشتقّاته، في بيئتنا، هو أداة التسلية الأولى، إن لم تكن الوحيدة، بالنسبة لشريحة كبيرة من مجتمعنا. بالنسبة للأكثرية التلفزيون
الناس شغوفون بالظهورات والعجائب أو ما يُشاع أنّه ظهورات وعجائب. ما إن يُذاع أنّ ظهوراً جرى هنا أو عجيبة جرت