2: 2 – المجامع المسكونية
أ – المجمعان الأول والثاني المجمع الأول انعقد في نيقية (تركيا) العام 325 برئاسة افتساتيوس الأنطاكي (على ما يرى محققون […]
2: 2 – المجامع المسكونية fazla oku "
أ – المجمعان الأول والثاني المجمع الأول انعقد في نيقية (تركيا) العام 325 برئاسة افتساتيوس الأنطاكي (على ما يرى محققون […]
2: 2 – المجامع المسكونية fazla oku "
ولكن سرعان ما انصرف اللاهوتيون إلى طرح نوعية “الاتحاد” بين جوهر يسوع الإلهي وجوهره البشري. في أنطاكية -على ما يرى
يعترف المعمدانيّون بأنّهم “لا يتّفقون “بعضهم مع بعض” في أدقّ التفاصيل، وأنّه ليس عندهم “عقيدة معمدانيّة”، أو “معتقد معمدانيّ تاريخيّ”،
İnanç Beyanları - Kafir Baptist Toplulukları fazla oku "
لسؤ الحظ، نحن لا نعرف إلاّ القليل عن هذا المعلّم الكنسي الغيور. القليل الذي نعرفه عنه يأتي من معاصريه الليبرالليين
فالانتاين سفينتيتسكي الشهيد، راهب في العالم fazla oku "
(المسيح أحب الكنيسة ووهب نفسه من أجلها) (اف 25:5).(الكنيسة واحدة مع السيد، هي جسده ومن لحمه وعظامه. والكنيسة هي الكرمة
الفصل الثالث: كنيسة الله fazla oku "
تحظى مريم فتاة الله بمكانة عظمى في قلب معظم الذين انتسبوا الى المسيح المخلّص، ولها في أفئدتهم محبة ووجد كبيران.
موقف الكنيسة الكاثوليكية من نتائج الخطيئة الجدية وانتقالها إلى الجنس البشري منذ عهود الكنيسة الأولى أنكر الخطيئة الجدية (الأصلية) بطريقة
اللاهوت المقارن في نتائج وانتقال الخطيئة الجدية fazla oku "
القديسة مريم في الحقيقة والحقّ والدة الإله -ضد فالنتينوس وغيره- لأن جسد المسيح متخذ من مريم: إننا نُذيع في أنّ
في أن البتول القديسة والدة الله، خلافاً للنساطرة fazla oku "
Meryem Ana'nın Müjdesi Bayramı, Rab ve Tanrı'nın Annesi için bir bayramdır. Bu Rab için bir ziyafettir çünkü rahimde gebe kalan Mesih'tir.
Meryem Ana'nın Müjdesi fazla oku "
أعلن المجمع المسكونيّ الثالث الذي انعقد في مدينة أفسس عام 431 أنّ مريم والدة يسوع المسيح هي حقّاً “والدة الإله”.
القدّيسة مريم والمجمع المسكوني الثالث fazla oku "
Meryem Ana'nın tüm azizler arasında özel bir konumu vardır ve Ortodokslar ona "Kerubimlerden daha şerefli ve Seraphim'le karşılaştırılamayacak kadar yüce" diyerek saygı gösterirler.
Kilise Meryem Ana'yı anıyor fazla oku "
1- غاية التجسد: “الحكمة المكتومة التي سبق الله فعينها قبل الدهور لمجدنا” (1كو7:2). “والسر المكتوم منذ الدهور في الله خالق