las dos naturalezas

Solución a la objeción de Severo: El nacimiento es prerrogativa de la hipóstasis, no de la naturaleza: - Lo que no es devenir y devenir, que se escribe en griego con una letra (v): y su significado no es […]

Una respuesta a los que dicen: Si Cristo tuviera dos naturalezas, os postraríais ante la creación postrándonos ante su naturaleza creada, o diríais postraros ante una naturaleza y no postraros.

إن طبيعة البشرية -وقد اتخذها المسيح- قد أضحت هي المنتصرة على الشيطان: لمّا كنّا نقول بأنّ المسيح إلهٌ كاملٌ وإنسانٌ

في تألّه جسد المسيح: واعلمْ أنّه يُقال بأنّ جسد الرب قد تألّه وصار مساوياً لله وصار إلهاً، ليس أنه تعرّض

كيف الإنسان هو في طبيعتين: أجل، إن الإنسان، في كل شيء، مركب من طبيعتين هما النفس والجسد وهما فيه لا

فعل المسيح مزدوجٌ طبعاً: نقول بأنّ في ربّنا يسوع المسيح فعلين، لأنّ له على التساوي -بصفته إلهاً مساوياً للآب في

في أن في المسيح مشيئتين وفعلين: فيما نعترف بأنّ ربّنا يسوع المسيح هو نفسه إله كامل وإنسان كامل، نقول بأن

معاني الطبيعة ثلاثة: تُفهم الطبيعة إما بنظرة تجريد -وهي لا قوام لها في ذاتها- وإما بنظرة تشمل جميع الأشخاص المتساوين

إذا لم يكن ثمة من طبيعة خالية من شخص -أو جوهر خالياً من وجه- لأن الطبيعة أو الجوهر يُشاهدان في

En su demostración, Severo va más allá: si alguien pregunta acerca de las dos naturalezas de Dios, ¿se considera su número en relación con su conexión o en relación con

أقنوم الكلمة قبل التجسد وبعده: نقول بأنّ أقنوم كلمة الله الإلهي متقدّم على الزمن والأزل. وهو بسيط وغير مركّب وغير

الجوهر والطبيعة كلاهما بكاملهما في الأقانيم: إن المشترك والشامل يعمّم الجزئيات الخاضعة له. ومن ثم فإن الجوهر شيء مشترك لكونه