مريم في الكتاب المقدّس
إنّ الأناجيل قد دُوّنت للبشارة بالربّ يسوع المسيح، فالإنجيل هو”إنجيل يسوع المسيح ابن الله” (مرقس 1: 1). وقد ذكرت الأناجيل […]
إنّ الأناجيل قد دُوّنت للبشارة بالربّ يسوع المسيح، فالإنجيل هو”إنجيل يسوع المسيح ابن الله” (مرقس 1: 1). وقد ذكرت الأناجيل […]
تحتفل الكنيسة الأرثوذكسيّة في التاسع من شهر كانون الأوّل بذكرى حبل القدّيسة حنّة العجائبيّ بالقدّيسة مريم والدة الإله. والرواية الكنسيّة
قال القديس كيرلس الإسكندري: “إذا كان ربنا يسوع المسيح إلهاً، كيف أن العذراء القديسة التي ولدته لا تكون والدة الإله”.
يبيّن القديس أفرام ( 306 م- 383 م) إن العذراء هي رمز الكنيسة فيقول حررَ كنيسته من الختان الجسدي واستبدال
Meryem Ana'nın Müjdesi Bayramı, Rab ve Tanrı'nın Annesi için bir bayramdır. Bu Rab için bir ziyafettir çünkü rahimde gebe kalan Mesih'tir.
تعلّم الكنيسة الارثوذكسية أن مريم والدة الإله هي عذراء قبل الولادة وفي الولادة وبعد الولادة، وقد أكدت هذا، في صيغة
431 yılında Efes şehrinde toplanan Üçüncü Ekümenik Konsil, İsa Mesih'in annesi Meryem'in gerçek anlamda “Tanrı'nın Annesi” olduğunu ilan etti.
أريد أن أنطلق اليوم في حديثي مِن أنَّ ما تسلَّمته الكنيسة من الرسل واحدٌ هو ولكن اجتهاداتٍ لاحقة دَخَلَت عليه
Meryem Ana'nın tüm azizler arasında özel bir konumu vardır ve Ortodokslar ona "Kerubimlerden daha şerefli ve Seraphim'le karşılaştırılamayacak kadar yüce" diyerek saygı gösterirler.
الخلاص بين المفهوم الأبائي الأرثوذكسيوالبدع المتأثرة بـ “انسلم، لوثر وكالفن” [1] المقدمة:“هل أنت مخلَّص؟!” هذا السؤال هو تحدٍ متكررٍ يواجه
مخطط خلق العالم الذي وجد أزلياً بحسب مشيئة الثالوث الأقدس الأزلية تحقق في الزمن بمساهمة كل من الأقانيم الثلاثة في
سبب وغاية الخلق: يقول القديس يوحنا الدمشقي في هذا الصدد: “لقد ارتضى الله بفائق صلاحه أن يصنع خيراً إلى آخرين