Altıncı hikaye
Tanrının Yollarında Bir Rus Turist kitabının altıncı hikayesi
BAŞLAR: Turistle son karşılaşmamın üzerinden bir yıl geçmişti, sonunda kapının boğuk bir şekilde çalınması ve yalvaran bir ses...
“وأنا فحسن لي القرب من الله وقد جعلت في الرب معتصمي ورجائي” (مز28:72). قلت، وقد عدت إلى بيت أبي الروحي:
قبل أن أرحل عن (اركوتسك)، عدت إلى الأب الروحي الذي كان لي معه أحاديث وقلت له: ها أنا منطلق بعد
طالما سحت أتنقل من مكان إلى مكان ترافقني صلاة يسوع التي كانت تشددني وتعزيني على كل الدروب، في كل حين
أنا بنعمة الله إنسان ومسيحي، وأما بأعمالي فخاطئ كبير و(سائح) من أدنى المراتب، دائم التجوال من مكان إلى مكان. مالي
Makara el-Katib şöyle dedi: Bazı ihtiyaçlarımı gidermek için İskenderiye şehrine girmek istedim, şehre girdiğimde dışarıda tanımadığım bir adam beni karşıladı.
كان أنبا دانيال، سائراً مرةً مع تلميذِه في طريقٍ، فلما قربا من موضعٍ يقال له أرمون المدينة، قال لتلميذِه: «امضِ
قال أنبا يوسف لأنبا بيسير: «إني لا أقدِرُ أن أضبطَ لساني». فقال الشيخ: «وإذا تكلمتَ فلن تستريحَ».
قال شيخٌ: «إذا جلستَ في قلايتِك، فلا تكن مثلَ قبرٍ مملوءٍ من النجاسات، ولكن كن مثل إناءٍ مملوءٍ ذهباً كريماً،
سأل أخٌ شيخاً: «يا أبي إني أشتهي أن أحفظَ قلبي». فقال له الشيخ: «كيف يمكنك أن تحفظَ قلبَكَ، وفمُكَ، الذي
حدَّثوا عن عذراءٍحرةٍ عفيفةٍ هادئةٍ في منزلها، فأحبها شابٌ رديءٌ، ولم يكن يكف عن الترددِ على منزلها، فلما شعرت العذراءُ