Jeg er opstandelsen og livet, den, der tror på mig, skal leve, selv om han dør.
بولس و عيناتا و فالنتينا القديسون الشهداء من فلسطين
أورد سيرة استشهادهم إفسافيوس القيصري في مؤلفه عن شهداء فلسطين. حاكم قيصرية فلسطين يومها، كان يدعى فرميليانوس. في أيامه استعر
الفصل الرابع: في الجسد
هذا الزمان هو زمان الجسد. إنه زمان الأناقة واللباس والشعر المصبوغ والعطور والديودورانت والمساحيق. إنه زمان التبرّج، وهذه كلها مكلفة،
Én dåb til syndernes forladelse
المعمودية سر من أسرار الكنيسة المقدسة، به نصير أعضاء في جسد المسيح. والمعمودية، بحسب الكتاب المقدس، ولادة جديدة (يوحنا 3:
12: 49-50 – جئت لألقي ناراً على الأرض
12: 49 «جِئْتُ لأُلْقِيَ نَاراً عَلَى الأَرْضِ، فَمَاذَا أُرِيدُ لَوِ اضْطَرَمَتْ؟ 50 وَلِي صِبْغَةٌ أَصْطَبِغُهَا، وَكَيْفَ أَنْحَصِرُ حَتَّى تُكْمَلَ؟
14- العبرانيين 7: 26-8: 2 – يسوع كاهن العهد الجديد
النص: 7: 26 لأَنَّهُ كَانَ يَلِيقُ بِنَا رَئِيسُ كَهَنَةٍ مِثْلُ هذَا، قُدُّوسٌ بِلاَ شَرّ وَلاَ دَنَسٍ، قَدِ انْفَصَلَ عَنِ الْخُطَاةِ
الاضطهاد العظيم
الحكم في ما قبل الاضطهاد: بعد قتل أوريليانوس في حملته على الساسان سنة 275، توالى على العرش عدة أباطرة قتلوا
الفصل السادس: الله
1- الله ثالوث المسيحية تؤمن بالبشارة الشفوية التي بشَّر بها المسيح ورسله ثم دوَّنها بعض الرسل خطيا في أسفار اسمها
ثيودوروس الأشعري القديس البار
لا نعرف متى عاش بالتحديد. نعرف فقط أنه نشأ وترعرع في (القسطنطينية) لعائلة غنية تقيَّة. ترهب في أحد الأديرة في
02- كورنثوس الأولى 4: 9-16 – الإقتداء بالرسل والتمسك بالبشارة
النص: 9 فَإِنِّي أَرَى أَنَّ اللهَ أَبْرَزَنَا نَحْنُ الرُّسُلَ آخِرِينَ، كَأَنَّنَا مَحْكُومٌ عَلَيْنَا بِالْمَوْتِ. لأَنَّنَا صِرْنَا مَنْظَراً لِلْعَالَمِ، لِلْمَلاَئِكَةِ وَالنَّاسِ.