المقالة الثامنة: رسالة إلى المؤمنين
المقالات السّبع المتقدِّمة ليست لإثارة الذّعر في النّفوس! هذا لا ينفع المؤمنين. إذًا، هذا ليس غرضنا! الغرض منها هو التّنبيه، […]
المقالات السّبع المتقدِّمة ليست لإثارة الذّعر في النّفوس! هذا لا ينفع المؤمنين. إذًا، هذا ليس غرضنا! الغرض منها هو التّنبيه، […]
للنّخبة الماليّة العالميّة والمنظّمات السّرّيّة، عمليًّا، شعاران أساسيّان. هذان باللاّتينيّة هما: “Lux ex tenebris“، أي “النّور من الظّلمة“؛ و”Ordo Ab
المقالة السابعة: “666” قتل النـّفوس والأجساد! Fortsæt med at læse »
عمليًّا، باتت “النّخبة الماليّة العالميّة“، من خلال “المنظّمات السّرّيّة“، تسيطر على أكثر مال العالم واقتصاده، وباتت في وضع مَن يتحكّم
المقالة السادسة: “666” نظام عالميّ جديد! Fortsæt med at læse »
ختم لوسكي كتابه بعظة الفصح المنسوبة إلى الذهبي الفم. وأوردتها في “سر التدبير الإلهي”. أما الآن فأقلِّده في تعظيم القيامة،
مريم العذراء هي ولادة الإله. لم تلد الجوهر الإلهي بل جسد يسوع الذي صنعه الروح القدس في احشائها. في “سر
Efter alle vores tidligere afklaringer er det tilbage for os at lære om kirkefædrenes lære som opsummeret af Johannes af Damaskus, som anses for et argument blandt de ortodokse.
Kapitel ni: Treenigheden ifølge kirkefædrene Fortsæt med at læse »
نعود من جديد إلى الموضوع مزودين ببعض الفهم على ضوء ما سبق. أرسطو استعمل لفظة أقنوم hypostasis بالمعنى العام لا
Kapitel otte: Hypostasen i kristen teologi Fortsæt med at læse »
كان على آباء الكنيسة أن يفسّروا مضمون الوحي المسيحي القائل بإله واحد في 3 أقانيم، ويوضحوا أنه ليس التوحيد الضيّق
1- الله ثالوث المسيحية تؤمن بالبشارة الشفوية التي بشَّر بها المسيح ورسله ثم دوَّنها بعض الرسل خطيا في أسفار اسمها
يستغرق الموضوع مجلدات. ففي القرون الأولى اكتسحت بدعة العرفان العالم القديم كحية ذات عشرات الرؤوس، ولكنها اندحرت. وفي القرن الرابع
Kapitel fem: En oversigt over kristne grupper Fortsæt med at læse »
طلب موسى أن يرى الله، فأجابه: “لا تقدر أن ترى وجهي، لأن الإنسان لا يراني ويعيش… ثم ارفع يدي فتنظر
قبل الكلام عن معرفة الله، رأينا أن نحل أشكالاً هاماً وهو تصوير الله بصورة البشر. لقد طرق الموضوع كثيرون، فلخص
Kapitel tre: Om de fysiske egenskaber givet til Gud af Bibelen Fortsæt med at læse »