3:3 - Hypostas
1 – لفظة شخص في العربية لقد تعرضنا مراراً في هذا الكتاب لموضوع الأقنوم فقطعنا شوطاً نحو ما سيأتي. وقبل […]
3:2 - Teologiska termer i nestorianismen
إن ديودورس أسقف ترسيس وثيودورس أسقف المصيصة ونسطوريوس يجعلون “طبيعة” physis و”أقنوم” hypostasis مترادفين ويعنيان ماهية ousia فعلية concrète (1).
3:1 - Kyrillos av Alexandrias användning av teologiska termer
القسم الثالث كل علم بحاجة إلى مصطلحات ينحتها له أربابه شيئاً فشيئاً. للعهد القديم مصطلحاته الدينية في العبرية والآرامية. أما
3:1 - Kyrillos av Alexandrias användning av teologiska termer Fortsätt läsa »
2:11 - Uppståndelse
(1) 1 – الرسالة الفصحية غب المصافحة الأخوية بالفادي يسوع والتحيات الزكية وافتقاد الخاطر الكريم نبدي: نشكر الله تعالى على
2:10 - På Golgataveckan
قال غريغوريوس اللاهوتي: “كنا محتاجين إلى إله متجسد ممات لكي نعود إلى الحياة” (العظة 45: 28 في مين 36: 661)
2:9 - Adams mänsklighet och Kristi mänsklighet
في المقالات ورد ذكر مسألتين هامتين حشراً هنا وهناك بدون معالجة كاملة تستنفد الموضوع. فظروفي أثناء الكتابة كانت قاسية بسبب
2:9 - Adams mänsklighet och Kristi mänsklighet Fortsätt läsa »
2:8 - Beständigheten i föreningen av de två naturerna, och en slutsats i den kristologiska skillnaden
أ – دوام اتحاد الطبيعتين أ- هل اعترى وحدة الطبيعتين انفصال في وقت من الأوقات؟منذ البشارة حتى نهاية الدهور، لا
2:7 - Jungfru Maria
وبسبب الاتحاد تصبح مريم أم الله، ولا يجوز أن نقول فيها أنها فقط أم الإنسان يسوع لأن التجزئة مستحيلة في
2:6 – Jesu okunnighet
مسألة الجهل لدى يسوع، للقضية تاريخ لاهوتي. بعض الآيات الإنجيلية (مرقس 13: 32 ويوحنا 11: 34 ولوقا 2: 52) (1)
2:5 - Kyrkans undervisning om de två testamenten
ووجود الطبيعتين الكاملتين في الرب هو أساس وجود مشيئتين وفعلين وعلمين وحكمتين إلهية وبشرية (1). فالفعل والمشيئة من خصائص الطبيعة
2:5 - Kyrkans undervisning om de två testamenten Fortsätt läsa »
2:4 - Kyrkans undervisning om de två naturerna
والآن لندخل في صلب الموضوع ولنتكلم عن الطبيعتين: إننا نؤمن بأن الرب يسوع الأقنوم الثاني من الثالوث القدوس قد اتخذ
2:4 - Kyrkans undervisning om de två naturerna Fortsätt läsa »
2:3 - Undervisa föräldrar
هذا هو إيمان الكنيستين الأرثوذكسية والكاثوليكية. وقد جاء تحديد المجمعين الرابع والسادس سلبياً (1) لأن العقل البشري قاصر عن فهم