Det tusenåriga riket
يعتقد بعض المعمدانيّين “أنّ المسيح بعد عودته سيملك على الأرض ألف سنة”. ويظنّون أنّ هذا الملك هو “امتداد لعصر الملكوت […]
يعتقد بعض المعمدانيّين “أنّ المسيح بعد عودته سيملك على الأرض ألف سنة”. ويظنّون أنّ هذا الملك هو “امتداد لعصر الملكوت […]
لا نخالف المعمدانيّين بأنّ العهد الجديد سمّى المؤمنين المجاهدين “قدّيسين”. ولكنّنا نخالفهم حول أمور عديدة، منها: سبل تحقيق القداسة، وحقّ
Helgonens helighet och förbön bland ortodoxa och baptister Fortsätt läsa »
أثبتنا، في ما أنف، أنّ الكنيسة المقدّسة هي صاحبة الحقّ الوحيد في تفسير الكتاب، لا لأنّها هي التي استلمته (أي
“المخطوطات بالنسبة إليّ هو يسوع المسيح، المخطوطات هي صليبه وموته وقيامته والإيمان الذي من عنده” (القدّيس إغناطيوس الأنطاكيّ). واو العطف،
“على الكنيسة أن تقرّر، وعليَّ أن أنفّذ” – الإمبراطور قسطنطين الكبير “الكنيسة مؤسّسة سماويّة، وليست جمعيّة أرضيّة، ولا يحقّ لقادتها
لقد تعوّدنا منهج فكر المعمدانيّين. فإذا أبدلنا أيّ موضوع يقولونه بآخر، وقفنا على الحجّة ذاتها: ما يقوله غيرهم، يخالف العهد
Den lokala kyrkans autonomi i den baptistiska tron Fortsätt läsa »
يفخر المعمدانيّون بإعادة اكتشاف “عقيدة كهنوت جميع المؤمنين” التي أخذوها عن مارتن لوتر، و”قبولها بحماسة مطلقة”. وسبب فخرهم لا علاقة
Läran om alla troendes prästadöme enligt baptister Fortsätt läsa »
Baptister anser att "det finns två typer av predikanter i kyrkan: för det första biskopar, pastorer eller präster, och termerna är synonyma (till dem), och för det andra, diakoner."
Baptisterna förkastade prästadömets sakrament Fortsätt läsa »
لا يوجد تشويه لمعاني الخدمة الليتورجيّة (القدّاس الإلهيّ) ومفاعيلها الخلاصيّة نظير ما تقرأه في كتابات بعض الفرق المسيحيّة، ولا سيّما
Herrens nattvard - baptisternas förkastande av nattvarden Fortsätt läsa »
لا يؤمن المعمدانيّون بتعليم الكنيسة المتعلّق بتجديد المؤمنين بالأسرار (1)، ولا سيّما سرّ المعموديّة. ولذلك سطّروا تعليماً غريباً لا يأخذ،
Baptister avvisar helt "barndop" och anser inte att det är verkligt eller regelbundet dop. Detta är hans "teologiska och litterära bakgrund", enligt dem, som "Gud inte gjorde
يصدم المسيحيّ الورع مجمل تعليم المعمدانيّين عن المعموديّة. وهذا سنبيّنه في مقالات ثلاثة. سنخصّص هذا المقال الأوّل لدحض مزاعمهم التي