Jeg er opstandelsen og livet, den, der tror på mig, skal leve, selv om han dør.
التناسخ عند بدعة العصر الجديد
التناسخ (أو التقمص) هو انتقال نفس الإنسان بعد موته إلى جسد آخر لكي يتمكّن من الارتقاء حتى يبلغ الألوهة. وهذا
Saint Macarius, biskop af Korinth
وُلد في كورنثوس سنة 1731م. مال إلى الخدم الليتورجية وأعمال التقوى منذُ الفتوَّة. إذ كان والده يُكلِّفه بجمع الإيجارات من
5- Diskussion med sheiken om bøn
بدأتُ الكلام بصوت منخفض قائلاً: أيها الشيخ القديس، لقد استولتْ عليّ في هذه الأيام رغبة شديدة أعتقد أنّ الله قد
Det første møde: med fader Moses - hjertets renhed er vejen til riget
إنني الآن أوفي، قدر ما يسمح به ضعفي، بالوعد الذي تعهدت به للطوباوي البابا[i] Castor في مقدمة تلك المجلدات التي
بولس و عيناتا و فالنتينا القديسون الشهداء من فلسطين
أورد سيرة استشهادهم إفسافيوس القيصري في مؤلفه عن شهداء فلسطين. حاكم قيصرية فلسطين يومها، كان يدعى فرميليانوس. في أيامه استعر
Leo den Store, biskop af Rom
وُلد القدّيس لاون في منطقة توسكانة الإيطاليّة في أواخر القرن الرابع الميلاديّ، وانتقل إلى رومة مع أسرته في أوائل القرن
كل الطبيعة الإلهية اتحدت بكل الطبيعة البشرية
الجوهر والطبيعة كلاهما بكاملهما في الأقانيم: إن المشترك والشامل يعمّم الجزئيات الخاضعة له. ومن ثم فإن الجوهر شيء مشترك لكونه
10:32-45 – Jesus forudsiger for tredje gang om sin lidenskab, død og opstandelse
32 وَكَانُوا فِي الطَّرِيقِ صَاعِدِينَ إِلَى أُورُشَلِيمَ وَيَتَقَدَّمُهُمْ يَسُوعُ، وَكَانُوا يَتَحَيَّرُونَ. وَفِيمَا هُمْ يَتْبَعُونَ كَانُوا يَخَافُونَ. فَأَخَذَ الاثْنَيْ عَشَرَ أَيْضاً
الاعتراف حاجة ضرورية إذ لا خلاص بدونه
وهذا يعّلمنا إياه الآباء القديسون ومنهم الأنبا إشعيا القائل: “إذا لم يكن هناك توبة فلن يخلص أي بشر، فكما تطهّرنا