Guds fjender
Med Guds fjender mener jeg „Jehovas Vidner“. De er Guds ubestridte fjender. Dette skyldes, at de kæmper mod hans eneste Søns flok, da de bryder ind i […]
En ortodoks holdning til Jehovas Vidner
لقد ورد في نشرة رعيتي “الأحد في 11 حزيران 2000، العدد 24″، الخبر التالي:
[“موقفنا من شهود يهوه” كتاب صغير يجمع المقالات التي نُشرت في رعيتي سنة 1992 عن شهود يهوه. الغاية من جمعها وضع المعلومات عن شهود يهوه والمواقف منهم ونصائح لرفضهم في متناول المؤمنين. يطلب من دار المطرانية ومن كنيسة سيدة الينبوع. سعر النسخة 1500 ل.ل].
وكانت الشبكة قد قامت بنفس العمل ولم تنتبه إلى هذا الخبر. وكُنا قد أسمينا الكتيب الذي جمعناها وحررنا باسم “شهود يهوه أعداء الله” معتمدين على عنوان المقالة الأول “أعداء الله”. وأما الآن فقد وضعنا اسماً شبيهاً بالذي اختارته “نشرة رعيتي”، متوخين الحذر في التشابه مع عناوين كتب أُخرى موجودة على الشبكة، فأسميناه “موقف أرثوذكسي من شهود يهوه”. وأيضاً الكتيب الذي وضعناه يحتوي أكثر من تلك المقالات التي نُشرت في السنة المذكورة، كما هو واضح من أسفل كل مقالة.
إذ قد ذيّلنا كل مقالة بمرجعها الأصلي، للعودة إليه والوقوف عليه. وذلك لأننا أدخلنا بعض التعديلات الضرورية في ترتيب بعض العبارات وحذف أُخرى، وزيادة بعض الكلمات لكي تربط ما قبلها مع ما هو بعدها. وكذلك اعتمدنا ترتيباً خاصاً للمقالات فليست بالضرورة متوافقة مع الكتيب المطبوع، كما هي ليست متوافقة مع تاريخ النشر لنشرة رعيتي. كما قد أضفنا إليه أيضاً مقالة وردت في كتاب “سألتني فأجبتك”، لكي يكون شامل وعام.
هذا ونود أن نقول أن أحياناً كثيرة يأتي المقال على ذكر أمور تحتاج إلى توضيح، إلا أن الكاتب لا يقوم بهذا لأنها ليست الموضوع الذي يناقشه، ولأن الطرح قائم على شكل نشرة وليس كتاب كامل يتطرق إلى أمور ليست من صلب الموضوع وقد يكون الكاتب قد استدرك هذا في الكتاب المطبوع، فلا علم لنا إذ لم نطلع عليه بعد. من أجل هذه المواضيع، وهي كثيرة، تستطيع العودة إلى محتوى الشبكة فهو يشرحها وباستفاضة… (الشبكة)