Syvende historie
السائح: لم نستطع، صديقي التقي الأستاذ وأنا، أن نقاوم رغبة البدء في رحلتنا، والقيام قبلها بزيارة قصيرة لك لنودعك ونطلب […]
السائح: لم نستطع، صديقي التقي الأستاذ وأنا، أن نقاوم رغبة البدء في رحلتنا، والقيام قبلها بزيارة قصيرة لك لنودعك ونطلب […]
– إنك تطلب الكثير. لا يمكن أن يصير المرء عالم “صلاة” ما لم يجاهد هو شخصياً فيبدأ هذا العمل العقلي
5:7- Fejl under "bøn" og konfrontation med dem Fortsæt med at læse »
المعمودية تُدخل الإنسان حلبة روحية، فيُدعى إلى الجهاد ضد قوى الشر التي تهاجمه من الخارج بواسطة حواسه التي تولِّد الأهواء. فلا بدّ له إذاً من أن يطرح جانباً كل ما يبعده عن محبة الله، وكل ما يقوده إلى المظاهر الأنانية التي تشوِّه محبة الله والإخوة، حتى يبقى منتصراً في معركته ضد الأهواء والميول الأنانية.
Kapitel nitten - Omvendelse i vores liv Fortsæt med at læse »
النص: 9 فَإِنِّي أَرَى أَنَّ اللهَ أَبْرَزَنَا نَحْنُ الرُّسُلَ آخِرِينَ، كَأَنَّنَا مَحْكُومٌ عَلَيْنَا بِالْمَوْتِ. لأَنَّنَا صِرْنَا مَنْظَراً لِلْعَالَمِ، لِلْمَلاَئِكَةِ وَالنَّاسِ.
02- كورنثوس الأولى 4: 9-16 – الإقتداء بالرسل والتمسك بالبشارة Fortsæt med at læse »
Hvad siger du til den person, der spørger: "Hvordan kan jeg redde mig selv?" Således: Omvend dig, og bliv styrket af nådens kraft i de guddommelige mysterier, vandre i
” التوبة الحقيقيّة تجلب التّقديس “ Å التّوبة الحقيقيّة تجلب التّقديس لا شيءَ أعظمُ سموّاً ممّا يسمّى “التّوبة والإعتراف”. هذا
يتساءل القدّيس ثيودورس الاستوديتي (826-759) “هل يسعنا أن نتوق الى أكثر من أب حقيقي، الى أب بالله؟” فهذه العلاقة الشخصية
Den åndelige far til de hellige Johannes stigen og Simon den nye teolog Fortsæt med at læse »
Østen er berømt for sin spiritualitet og Vesten for sin rationalisme, og vi ved, at mennesket kombinerer krop, sind og ånd i sit væsen. I vores næste samtale, nej
Hvis vi vender tilbage til Bibelen, ser vi, at den troendes bekendelse af sine synder fandt sted foran alle mennesker. Og skatteopkræveren omvendte sig fra sine synder
المقدمة: إنه لتشويه مريع أن نعتمد في مباحثاتنا مع شهود يهوه أسلوب مواجهة الآية بآية أخرى وكأن الكتاب قسمان قسم
Mange protestantiske kommentatorer siger, at Kristus forbød at kalde nogen på jorden for far, så de valgte andre titler som: "Respekteret,"