الله لا يدرك
في أن الإله لا يُدرك، وفي أنه ينبغي ألاّ نبحث ولا ندقّق في ما لم نتسلمه من الأنبياء والإنجيليين القدّيسين: […]
في أن الإله لا يُدرك، وفي أنه ينبغي ألاّ نبحث ولا ندقّق في ما لم نتسلمه من الأنبياء والإنجيليين القدّيسين: […]
غني عن التعريف أن كلمة “أرثوذكسية” والتي تشتق من الفعل “δοκώ” و “ορθώς” وتشير إلى الإيمان المستقيم أو الحق، ليست
1- Enkarnasyonun amacı: “Tanrı'nın çağlar öncesinden bizim yüceliğimiz için önceden belirlediği gizli bilgelik” (1 Korintliler 2:7). “Ezelden beri saklanan sır, Yaratıcı olan Allah'tadır.
Augustinus'un takipçileri, tüm ekümenik konsillerde Mesih'in kişiliğine ilişkin örtülü teolojik varsayımların temel yönünü kaybetmiş ve reddetmişlerdir.
الخلاص بين المفهوم الأبائي الأرثوذكسيوالبدع المتأثرة بـ “انسلم، لوثر وكالفن” [1] المقدمة:“هل أنت مخلَّص؟!” هذا السؤال هو تحدٍ متكررٍ يواجه
المراحل الأولى لتكوين العالم المنظور: رواية الكتاب المقدس عن تكوين العالم المنظور: في البدء خلق الله السموات والأرض. وكانت الأرض
يقصد بكلمة “ما لا يرى” في دستور الإيمان عالم السموات غير المنظورة أي عالم الملائكة أما كلمة ملاك، والتي تعني
لا شك أن من يتأمل بعمق في هذا الكون ينذهل ليس فقط من إبداع الخليقة من العدم، بل ومن استمرارها
مخطط خلق العالم الذي وجد أزلياً بحسب مشيئة الثالوث الأقدس الأزلية تحقق في الزمن بمساهمة كل من الأقانيم الثلاثة في
Pentekost Bayramı'nda Kutsal Ruh'un öğrencilerin üzerine gelişini kutluyoruz. Müjde, özellikle Yuhanna, Kutsal Ruh'u Tesellici ve Gerçeğin Ruhu olarak adlandırır. Ve bununla
Konu çok geniş ve karmaşık. Evrim teorisine verilen yanıt (daha doğru olan hipotez), teolojik bir yanıttan önce bilimsel bir yanıttır çünkü bir hipotezdir.
سبب وغاية الخلق: يقول القديس يوحنا الدمشقي في هذا الصدد: “لقد ارتضى الله بفائق صلاحه أن يصنع خيراً إلى آخرين