Der ved jeg ikke, hvordan jeg skal bede
يقول البعض : “في هذه الكنيسة الصغيرة الخشوعية أعيش القداس الإلهي، بينما في الكنيسة الكبيرة لا أعيش . وإذا كانت […]
Der ved jeg ikke, hvordan jeg skal bede Fortsæt med at læse »
يقول البعض : “في هذه الكنيسة الصغيرة الخشوعية أعيش القداس الإلهي، بينما في الكنيسة الكبيرة لا أعيش . وإذا كانت […]
Der ved jeg ikke, hvordan jeg skal bede Fortsæt med at læse »
يحبّذ الكثيرون أن يعمّدوا أطفالهم في يوم عيد الظهور الإلهيّ (الغطاس). وما لا شكّ فيه أنّهم يطلبون لهم المعموديّة، في
تعوّدت معظم الرعايا، في الآونة الأخيرة، أن تقيم حفلات عشاء في المطاعم يعود ريعها لدعم التزاماتها وخدماتها العامّة. وما يبدو
سأتناول، في هذه العجالة، ثلاث عادات تتعلّق بمشاركة المؤمنين في الخدمة الإلهيّة، وسأحاول، ولو بسرعة، أن أظهر عيبها وانحرافها، على
ما نلاحظه عموماً أنّ مؤمنين كثيرين يبعدهم فصل الصيف، في المدينة، عن كنيسة رعيّتهم. فلهذا الفصل نشاطاته وبرامجه المسلّية. وهذه
بعض اسئلة بسيطة. هل يستطيع انسان ان يعرف حدثا قبل ان يكون؟ الجواب لا لأن الله حجب هذه الرؤية عن
Dæmoner bruger drømme til at give os problemer og selvskade. Når en person sover, har Gud sørget for, at han er helt tryg
Folk, selv de mest engagerede medlemmer af kirken, plejede at negligere skriftemål over for præsterne. Og du bemærker som iagttager, at enhver påmindelse om det ikke er det
Vi har i flere artikler talt om principperne for engagement og om forældrenes rolle i at tage sig af deres børn og engagere dem i livet i deres eneste kirke: ortodoksi.
Forpligtelse mellem bevidsthed og fremmedgørelse Fortsæt med at læse »
لم نقبل، نحن الارثوذكسيّين، يوماً، أن نغرّب أحداً عن أصوله. لا بل كنّا، وما زلنا، مخلصين مع الجميع، وشعرنا، ونشعر
تكثر في موسم عيد الظهور الإلهي المعروف شعبيا باسم “عيد الغطاس” المعموديات. فأغلب المؤمنين ينتظرون حلول هذا العيد ليعمدوا أطفالهم
من وحي عيد الغطاس – بين التقليد الشريف والشعبي Fortsæt med at læse »
السؤال الذي يُقلق الغيارى في الكنيسة هو: لماذا معظم الشعب الأرثوذكسيّ يهمل الصلوات الجماعيّة (خصوصاً قدّاس يوم الأحد)؟ ومن يهمل